بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
أمابعد:
تداولت القنوات المجوسية والنصيرية والقنوات الفتنوية العميلة وكثير من المواقع أمس حادثة مفبركة لطفل حلب وان جبهة النصرة هي من أعدمت الصبي أمام أهله بعد تلفظه بالكفر ولكن يأبى الله إلا أن يكشف زيف الكاذبين:
قنوات الكذب و الفبركة التابعة للنظام المجرم في سورية تنشر صورة الطفل أحمد عثمان من قرية البيضا في بانياس الذي استشهد في المجزرة التي قامت بها العصابات النصيرية يوم الخميس 2 ماي 2013 وراح ضحيتها أكثر من 150 شخصا أغلبهم نساء و أطفال
و تدعي هذه القنوات و الشبيحة النبيحة أن الصورة لطفل في حلب اسمه محمد قطاع 15 عاما قد أعدمته جبهة النصرة بسبب كفره حسب زعمهم و افترائهم
"أحمد عثمان" قبل و بعد استشهاده
]
انقر على هذا شريط لعرض الصورة الكاملة. الحجم الاصلي للصورة هو 900x570
و يؤكد google أن الصورة من بانياس