وكما رأينا في الوثيقة المعروفة أنه عند ابن عربي عبادة الله والوثن والشجر والحجر وبالطبع الإنسان شيء واحد لأن ما ثَمّّ إلا هو كما يقول ملاحدة الصوفية ..!!
لنرى ما يقوله عبد الكريم الجيلي في كتاب الإنسان الكامل :
وحكاية عبادتهم للبشر لها ما ورائها عند زنادقة بنو صوفان ..!!
وسيرى الصوفية الأدلة ومن كتبهم أيضاً ، لماذا قال زنادقة التصوف ذلك..!!
فمن يستطيع أن يرقع من الصوفية .؟؟