كان الأزهر شريفا يوم كان علماؤه يخافون الله تعالى، أما اليوم فعلماؤه علماء بطون فتاويهم تخرج من البيت الأبيض، وعليه لم يعد الأزهر شريفا بل أصبح مجوسيا.