لانه سعلم أنه في حيرة من أمر عقيدته فلا يملك إلا طأطأة الرأس تحت قدمي الداعي فما يقوله أصدق عندهم من قول الله وقول رسوله صلى الله عليه وسلم لا إمام يعرف ولا داعي يعرف عقيدة مجهولة متجاهله من القائمين عليها