عرض مشاركة واحدة
قديم 06-06-09, 06:09 PM   رقم المشاركة : 7
ديار
موقوف





ديار غير متصل

ديار is on a distinguished road


يعتبر الشيعة اهل السنة نواصب وكفار

يعتبر الشيعة اهل السنة كفار

ولقد جاء الذكر عن أهل السنة في مراجع الامامية " انهم كفار أنجاس بإجماع علماء الشيعة الامامية، وانهم شر من اليهود والنصارى ". راجع كتاب: " أنوار النعمانية ، نعمة الله الجزائري ، ص 206 – 207 ". وأيضا: اعترف الشيخ المحدث " يوسف البحراني في بيان معنى الناصب " حيث بين كفر وخلود أهل السنة في النار- راجع كتاب: " الشهاب الثاقب في بيان معنى الناصب ، ص 169 ، باب معنى الكفر". وجاء في كتاب: الأنوار النعمانية ج2 ص 307 ( ان علامة النواصب تقديم غير علي عليه )، وجاء أيضا ان دم السني حلال عند الشيعة الإمامية ، فعن داود بن فرقد قال: لأبي عبدالله رضي الله عنه: ما تقول في قتل الناصب ؟ فقال: ( حلال الدم ، ولكني أتقي عليك فان قدرت أن تقلب عليه حائطا او تغرقه في ماء لكي لا يشهد عليك فافعل ) وسائل الشيعة 18/463 ، بحار الأنوار 27/231.
تأمل في الرواية جيدا وجاء في كتاب: الأنوار النعمانية ج2 ص 307 ( ان علامة النواصب تقديم غير علي عليه ) !
قولي بالله عليك لو سألت أي شخص من السنة مهما كان مستواه التعليمي- من هو الخليفة الرابع ؟
سوف يجيبك بكل ثقة انه علي رضي الله عنه – فهذا يعني انه ناصبي حسب رواياتكم وعقيدتكم في من يقول ذلك.


الى دعاة التقريب ... لا تنخدعوا بالتقريب ...

------------------------

من هم النواصب :

نسمع كثيرا من عامة الشيعة إن النواصب هم من يكنون العداوة والبغضاء لأمير المؤمنين " علي وأهل البيت " رضي الله عنهم .
فنحن أهل السنة والجماعة لا نختلف في هذا القول ، ولكن الحقيقة أن النواصب عند الشيعة يتعدى هذا القول ، كما هو ثابت في اعتقاد عقيدتهم كدين ، والثابت عندهم هو:
" إن علامة النواصب تقديم غير ( علي ) عليه " . " راجع : الأنوار النعمانية ، ج 2، ص 307 ( ظلمة في أحوال الصوفية والنواصب ) .
" روى المحقق الحلي في آخر السرائر مستنداً إلى محمد بن عيسى قال : كتبت إليه أسأله عن الناصب هل أحتاج في امتحانه إلى أكثر من تقديمه الجبت والطاغوت(1) واعتقاد إمامتهما ؟ فرجع الجواب : من كان على هذا فهو ناصب ……… وتواتر الأخبار وانعقد الإجماع على أن الناصب كافر في أحكام الدنيا والآخرة " " راجع كتاب : نور البراهين ، ج 1 ، ص 58 ، باب ثواب الموحدين والعارفين " .
جواز قتل الناصب :
داود بن فرقد قال : (( قلت لأبي عبد عليه السلام – ما تقول في قتل الناصب ؟ فقال : حلال الدم ، ولكن أتقي عليك ، فان قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في ماء لكي لا يشهد به عليك فافعل )).
راجع كتاب : " النصب والنواصب – محسن المعلم ، الباب الخامس ، تحت عنوان النصب في البلاد والعباد ، ص 191 " . أيضا : " كتاب مباني تكملة المنهاج ، ج1 ، ص 264 – 265 " .
علماً إن الصحابة وأم المؤمنين عائشة رضي الله عنهم، جاء ذكرهم بأسماء وانهم من النواصب، وذلك في كتاب المذكور أعلاه " النصب والنواصب ، ص 337 ، 339 ، 365 ، 419 " .
(1) المقصود بالجبت والطاغوت أبوبكر وعمر، وأحيانا يأتي ذكرهم باسلوب ( فلان وفلان ) .
لا تنسى أن تقرأ هذه الكلمات :
وهنا نقول لأهل السنة بجميع اجتهاداتهم الذين يؤمنون بالتقريب بين السنة والشيعة ، ألستم تؤمنون وتقرون أن الخليفة الأول أبو بكر ، والثاني عمر ، والثالث عثمان ، والرابع علي رضي الله عنهم .
إذاً انتم بإيمانكم هذا أصبحتم من النواصب حسب اعتقاد الشيعة ، وتنطبق عليكم الأحكام المفروضة.
والسؤال هو : هل مازلتم تؤمنون بالتقريب بعد أن عرفتم الحقيقة ؟ ، أم أنكم تستمرون جاهلين استخدام الشيعة التقية ، ( والتقية طبعا معروف معناها ، أي القول بعكس ما يعتقد لخداع المخالف ) .