عرض مشاركة واحدة
قديم 06-06-09, 06:08 PM   رقم المشاركة : 6
ديار
موقوف





ديار غير متصل

ديار is on a distinguished road


تكفير الشيعة لاهل السنة

نحن بصدد فتوى تكفر وتخلد في النار من لا يعتقد بالامامة والولاية لعلي رضي الله عنه
هذا يعني اهدار من لايؤمن بها انها دعوة لابادة اهل السنة والجماعة اما ان تلغى او نشتكي على السيستاني لدى المحاكم الدولية بدعوى القتل لاهل السنة

عند الشيعة الصحابة كفار ومن انكر ولاية علي او احد الائمة كافر

في دين الشيعة من انكر الامامة كافر

يقول محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي الملقب بالصدوق ما نصه ((واعتقادنا فيمن جحد إمامه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب والأئمة من بعده عليهم السلام أنه كمن جحد نبوة جميع الأنبياء واعتقادنا فيمن أقر بأمير المؤمنين وأنكر واحدا من بعده من الأئمة أنه بمنزلة من أقر بجميع الأنبياء وأنكر نبوة نبينا محمد صلى الله عليه آله)).
وينسب أيضاً إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال(( الأئمة من بعدي اثنى عشر أولهم أمير المؤمنين علي بن ابي طالب وآخرهم القائم طاعتهم طاعتي ومعصيتهم معصيتي من أنكر واحدا منهم قد أنكرني)).
ويقول الحلي(( الإمامة لطف عام والنبوة لطف خاص لإمكان خلو الزمان من نبي حي بخلاف الإمام لما سيأتي وإنكار اللطف العام شر من إنكار اللطف الخاص)).
يوسف البحراني في موسوعته المعتمدة عند الشيعة ((وليت شعري أي فرق بين من كفر بالله سبحانه وتعالى ورسوله وبين من كفر بالأئمة عليهم السلام مع ثبوت كون الإمامة من أصول الدين)).
ويقول الفيض الكاشاني ((ومن جحد إمامه أحدهمأي الأئمة الاثنى عشر ; فهو بمنزلة من جحد نبوة جميع الأنبياء عليهم السلام)).
ويقول الملا محمد باقر المجلسي والذي تلقبونه بالعلم العلامة الحجة فخر الأمة"إعلم أن إطلاق لفظ الشرك والكفر على من لم يعتقد غمامة أمير المؤمنين والأئمة من ولده عليهم السلام وفضل عليهم غيرهم يدل أنهم مخلدون في النار".
ويقول آية الله الشيخ عبد الله المامقاني الملقب بالعلامة الثاني ((وغاية ما يستفاد من الأخبار جريان حكم الكافر والمشرك في الآخرة على كل من لم يكن اثنى عشري))
وينسب كامل سليمان حديثاً إلى النبي ونصه في كتاب يوم الاخلاص في ظل القائم المهدي ((هؤلاء هم خلفائي وأوصيائي وأولادي وعترتي من أطاعهم فقد أطاعني ومن عصاهم فقد عصاني ومن أنكرهم أو أنكر واحد منهم فقد أنكرني بهم يمسك الله السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه وبهم يحفظ الله الأرض أن تميد بأهلها)).
وأورد ايضا ((المقر بهم أي الأئمة الاثنى عشر مؤمن والمنكر لهم كافر)).
ويقول السيد عبد الله شبر الذي يلقب عندهم بالسيد الأعظم والعماد الأقوم علامة العلماء وتاج الفقهاء رئيس الملة والدين جامع المعقول والمنقول مهذب الفروع والأصول في ((وأما سائر المخالفين ممن لم ينصب ولم يعاند ولم يتعصب فالذي عليه جملة من الإمامية كالسيد المرتضي أنهم كفار في الدنيا والآخرة والذي عليه الأكثر الأشهر أنهم كفار مخلدون في الآخرة)).
ويقول الشيخ المفيد ((اتفقت الإمامية على أن من أنكر إمامة أحد من الأئمة وجحد ما أوجبه الله تعالى له من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار)).
ويقول الشيخ محمد حسن النجفي ((ومعلوم أن الله تعالى عقد الأخوة بين المؤمنين بقوله تعالى: إنما المؤمنون إخوة (الحجرات: 10). دون غيرهم وكيف يتصور الأخوة بين المؤمن والمخالفات بعد تواتر الروايات وتظافر الآيات في وجوب معاداتهم والبراءة منهم))
فهذه بعض اقوال لكبار علمائكم تقول بكفر من انكر الامامة