أحد الروافض يتسائل عن إبن لادن ولماذا لايندد بالعدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين واللبنانيين
ولكن لماذا لم يسأل السؤال التالي :
لماذا لم يهدد خامنيء والسيستاني أمريكا بضربها في العراق مالم توقف دعمها لإسرائيل التي تضرب من يسمى بحزب الله لو كانوا صادقين ؟؟؟؟؟
هل سيعلن السيتاني الثورة على الأمريكان في العراق إذا لم تجبر (طفلها المدلل) إسرائيل على التوقف عن تدمير فلسطين ولبنان ؟؟؟؟؟
هل سيطالب خامنيء الروافض في العراق بجهاد الأمريكان في العراق إذا لم توقف دعمها لإسرائيل وتجبرها على التوقف ؟؟؟؟
أتمنى من الرافضي الذي يطالب إبن لادن بالتنديد أن يرد على هذين السؤالين
إبن لادن مطارد ونختلف معه في بعض الأمور وتصدر الفتاوى ضده ويعيش في مناطق بعيدة ولا يملك السلاح والقوة الكافية التي يملكها الروافض
ومع ذلك فهو أكثر إقلاقا لإمريكا وإسرائيل من سلاح أيران النووي وكاتيوشا حزب الشيطان