عرض مشاركة واحدة
قديم 25-01-03, 01:08 PM   رقم المشاركة : 9
النظير
شخصية مهمة







النظير غير متصل

النظير is on a distinguished road


هذه بعض الردود لما نقلته ليلى عن حزب الشيطان ...

سيكون اللون الأخضر لردودي والأحمر مقتطفات مما نقلته ليلى ...

ومن ثم الاحتلال الصهيوني للبنان ، شكل الإطار الموضوعي لبلورة الهوية الجهادية المسلحة لـ حزب الله ضد الكيان الصهيوني ، بالقدر الذي شكلت العوامل العقائدية للإسلام تحديداً

أنتم أيها الروافض لا تؤمنون بالجهاد ألا مع الأمام الغائب فلماذا تقحمون أنفسكم في مصطلح الجهاد خليك ياليلى في مصطلح المقاومة كما يقول حزب الله عن نفسه كل يوم

وهذا العامل يتمثل بالثورة الإسلامية في إيران التي قادها بنجاح آية الله العظمى الإمام السيد روح الله الموسوي الخميني (قده) هذه الثورة التي أرست مفاهيم جديدة على صعيد الفكر السياسي المتداول إسلامياً أبرزها مفهوم ولاية الفقيه ، كما عممت الكثير من المصطلحات السياسية في الخطاب السياسي الإسلامي في مواجهة الغرب عموماً من قبيل مصطلح الاستكبار والشيطان الأكبر ، والمنافقون ، والمستضعفون … إلخ

لم يفلح الخميني الهالك في تحديه للشيطان الأكبر ألا بين الحجيج يندد بأمريكا – الشيطان الأكبر – ويقتل الحجيج كما فعل جده القرمطي أبو سعيد الجنابي الذي قتل في الحرم أكثر من عشرين ألف مسلم وقال

أنا بالله وبالله أنا 0000 يخلق الخلق وأفنيهم أنا

والذي أعرف أن امريكا ليست في الحرم على ما أظن !!!
لكنها الباطنية الحاقدة
ثم أي مستضعفون يدافع عنهم الخميني ألأم يأكل أموالهم بالباطل بأسم الخمس..
ألم يقتل أكثر من 40 ألف أنسان في أقل من 5 سنوات ؟؟
لم تسلم حتى الرضيعة من أذاه وهو شيخ هرم !

..... وتشييد الدولة الإسلامية....

أي أسلامية تقصدين أنها باطنية شركية قبورية!!!!!

!!



فقد كان الارتباط الإيديولوجي والديني بين حزب الله وإيران بعد الثورة ، ولموقف إيران المبدئي من الكيان الصهيوني

نعم الدليل فضيحة أيران قيت المشهورة أكبر دليل على أيديولوجية الخميني الهالك ضد اليهود !!!

، ومن هنا نستطيع أن نفهم طبيعة الشعارات المركزية ( حزب الله ) ، والمتمثلة على نحو مركزي بشعار تحرير القدس الشريف ، واتخاذ خطابه السياسي البعد الأممي ( نسبة إلى الأمة الإسلامية ) ، وحمله أيضاً كهدف استراتيجي راية إقامة جمهورية إسلامية .

ما شاء الله ... تحررون القدس

كبيرة هذي شوية ... لكن ليش ما حرر حزب الشيطان مزارع شبعا قبل القدس ؟؟؟


وحزب الله يحظى اليوم باحترام كبير على الصعيد السياسي حيث برهن عن قوة حضور وفاعلية ذات مستوى عالٍ من العقلانية والمناقبية والمبدئية والاحترام للآخرين ، ممّا جعله يدشن نهجاً سياسياً مميزاً عما كان سائداً ومألوفاً


لا سيما عند شارون عندما قال في مذكراته الشخصية أنه لا يوجد عداء أستراتيجي مع الأسلام الشيعي _ الرافضة –

هذا أكبر دليل على أحترام حزب الله ... ولا ينبئك مثل خبير


هذا في جانب ، وفي جانب آخر ، فإن حزب الله يرى نفسه معني أيضاً بتقديم الإسلام الذي يخاطب العقل والمنطق ، معني بتقديم الإسلام الواثق بأسسه ومبادئه ، وفهمه الحضاري المتقدم للإنسان والحياة والكون .

مرة أخرى أي أسلام ؟؟؟؟
أسلام القبور
أم أسلام المتعة

أم أسلام الشرك ؟؟؟
الذي يخاطب العقل والمنطق!!!



كما أنه متلهف لتقديم الإسلام كصائن لحقوق الإنسان في خياراته ، وتلقى قناعاته واعتناق اعتقاداته ومبادئه والتعبير عنها على المستوى الاجتماعي

أي حقوق للأنسان هذه والخمس الجائر يقدم أموال الفقراء للملالي والسادة ويترك لهم الجوع والمرض؟؟؟

أي حقوق للأنسان وأهل السنة في أيران يعيشون كل معاني الجور والبطش والمهانة

أي حقوق للأنسان وعشرات الألاف يولودون يوميا بدون أسم لنسب ينتسبون أليه بسبب المتعة البغيضة التي تمارس بأسم الدين ؟؟؟
هل تعلمين أن في طهران وحدها أكثر من 250 ألف لقيط بسبب المتعة الذي هو الزنا بعينه ...
وهذا ليس كلامي بل كلام رفسنجاني قبل عدة سنوات فأين حقوق هؤلاء؟؟؟!!!

أنه دين الملالي والسادة وليس دين الأسلام ولا دين أهل البيت الذين هم منه براء رضي الله عنهم وأرضاهم..

أقرئي ما نقلتي يا ليلى :



كما ويجب أن يكون واضحاً أن نوع الإسلام الذي يريده حزب الله هو مشروع حضاري يرفض الظلم والإذلال والاستعباد والإخضاع والاستعمار والابتزاز ، كما أنه يمد يده للتواصل بين الأمم على قاعدة الاحترام المتبادل ، الإسلام الذي يعنى به هو الإسلام الذي لا يقبل السيطرة أو تقويض الآخرين للتلاعب بالحقوق ومصالح الأمة

ما شاء الله !!!!!


لا يغركم أحبتي ما نقلته ليلى وتابعوا الحلقة الرابعة قريبا أن شاء الله لنكمل تعرية حزب الشيطان







التوقيع :

هنا القرآن الكريم ( فلاش القرآن تقلبه بيديك )

_____________________

{ وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ } التوبة 100
من مواضيعي في المنتدى
»» هروب الصوفي القبوري الكتاني من برنامج الحوار الصريح
»» أين الجمال
»» الجلبي وابن العلقمي والمصير المشترك - عبرة
»» فتوى الدبر السيستانية جعلت النصارى يتهكمون على الإسلام / فيديو
»» يوم عاشوراء بين أهل السنة والرافضة