لاغرابة أن تكون كتب الرافضة مهما اختلفت مذاهبهم بهذا السوء والحقارة !
لأنهم لم يجدوا وسيلة لدعوة الناس لمذهبهم الورقي سوى التهديد اللفظي وأسلوب الشوارع والعصابات !
عموما :
لاتلوموا الزميل الملك محمد فدفاعه عن صاحب الوثيقة ليس بغريب بل هو مجبور عليه لأنه يعيش وسط المتناقضات ولاوقت لديه ليمنح عقله الفرصة ليصحو ويفكر !
كما أن الملك محمد أصغر من أن يرد على كتبه أو يناقش في فحشها وقبحها بل عليه الاستمرار في جداله من أجل عيون مذهبه الورقي الذي تعرف عمائمه كيف تتعامل مع الملك محمد ومن شابهه .
الخلاصة :
صاحب الوثيقة أعلاه يعرف أنه كاذب ومن كتبها لهم يعلمون أنه كاذب ومن يدافع عنها اليوم يعلم أنه كاذب فكيف يخرج الحق إذا وسط تلك المجموعة الكاذبة المحرفة المنحرفة .
لذلك :
لن يستطيع المدعو الملك محمد جوابا على السؤال نفسه بل عليه الهرب عبر الطرق الفرعية !