هذه الأستنكارات ليس على تطاولهم وسبهم لأم المؤمنين رضي الله عنها
أنما هي ضد السياسة التي أتبعها الخبيث وخروجه عن التقية
و بسببها تصاعدت ردود أفعال المسلمين ضد هذا المذهب المنحرف
وهذا ما ثار أستيائهم لأن هذا الغبي الخبيث أيقظ المسلمين النائمين
والمتغاضين عن اساءات هؤلاء المشركين ونبههم لخطر الروافض