عندما تواجه الشيعي في حوار مهما كان مستواه العلمي وكمال عقله ,,
عندما تواجهه بقول مكتوب أو منطوق لأحد علمائهم أو مراجعهم يخالف الحق من قول الله أو من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم أو من قول من يسمونهم الأئمة المعصومين
تجد أن هذا الشيعي يتهرب من الموضوع لأنه لا يتجراء أن يوافق القرآن أو قول الرسول صلى الله عليه وسلم أو من يسمون الأئمة ,, ويخالف قول العالم أو المرجع
السؤال لماذا أيها الشيعه
هل هو إلزام لكم بأن الراد على العالم كالراد على الله
أنتم تردون على الله بتأييدكم لقول هذا العالم المخالف للنص القرآني
أنتم تردون على رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذا [[ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لن يخالف القرآن ]]
أنتم تردون على من تسمونهم الأئمة بهذا [[ لأن الإمام كما تسمونه لن يخالف القرآن ولن يخالف الرسول صلى الله عليه وسلم ]]
لماذا التوقف والوقوف مع المعمم