الباطنية الإسماعيلية يقولون بأنهم ينزهون غيب الغيوب(الله عند أهل الإسلام) عن الصفات لأنهم يشبهون صفات الله بصفات خلقه
وهم في هذه الوثيقة ينزهون فاطمة الزهراء رضي الله عنها وارضاها عن صفات المحسوس ويثبتون لها الصفات البشرية 100%
بل وينصون على فاطمة رضي الله عنها وارضاها لأنهم يعتقدون بأن الله(غيب الغيوب) أنثى تعالى الله عن قولهم علواً كبيراً...