أؤكد على ما ذهب إليه رداع وهو أن وصول روحاني للرئاسة
هو بدعم من خامئني لكي يهدئ من الأجواء الدولية والإقليمية
الناقمة على إيران بعد موقفها من الثورة السورية وفي ملفات أخرى
كالبحرين واليمن ولبنان لذلك المسألة هي تبادل أدوار لتخفيف الضغط
على إيران وتوسيع مساحة المناورة من خلال رئيس إصلاحي يتقبله الأخرون