إخواني من يتتبع صلاة الإسماعيلية تصيبه دهشة عظيمه .
فما أن يكبر الرافضي وتتبعها كم ثانية إلا وركع ثم ثانيتين ويستقيم كسر الله ظهره ثم يسجد لمدة ثانية ونصف ثم يرفع وهكذا .
أين الخشوع ؟
هل تسعفك الثانية والثانيتين في تسبيح ربك او تعظيمه او التشهد ؟
والسؤال الأهم هل هذه الكيفية في الصلاة هي ماكان يؤديها الرسول عليه السلام وهو القائل ( لاتنقروا صلاتكم كنقر الغراب ) .
دعوة للنقاش يا اتباع الغراب .
ومن يكن الغراب له دليلاً ........ يمر به على جيف الكلاب