هؤلاء الرافضة هم سبب ضعف الاسلام واهله من عهد الخلفاء الراشدين الى عهدنا هذا فخياناتهم شاهدة على ذلك ونسال الله ان يجتثهم من فوق الارض ومن تحتها وان يجعلهم عبرة وآية لمن خلفهم كما جعل شارون الذي قد دافع عنه رافضي وتمنى بان ينتصر على الفلسطينين ولكن عاقبة امر شارون كانت خسرى فاشله الله وجعله جثة هامدة واذ بالشيعي الذي كان يتمنى النصر له على الفلسطينين بالامس اذا به يحترق من شدة الذل والهوان والعار ولسان حاله يقول يا ليتني لم اتمنى النصر لشارون فانني والله اخشى ان يجعلني الله مكانه اليوم جثة هامدة والسلام عليكم