عرض مشاركة واحدة
قديم 30-08-09, 12:04 AM   رقم المشاركة : 3
تقي الدين السني
عَامَلَهُ الْلَّهُ بِلُطْفِه








تقي الدين السني غير متصل

تقي الدين السني is on a distinguished road


جعفر بن سليمان الضعبي :

سير أعلام النبلاء ج: 8 ص: 199
أخبرنا إسحاق الصفار أخبرنا يوسف الآدمي أخبرنا أبو المكارم اللبان أخبرنا أبو علي الحداد أخبرنا أبو نعيم حدثنا سليمان بن أحمد حدثنا معاذ ابن المثنى حدثنا مسدد حدثنا جعفر بن سليمان عن يزيد بن الرشك عن مطرف عن عمران بن حصين قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية واستعمل عليهم عليا فأصاب جارية فأنكروا عليه قال فتعاقد أربعة من الصحابة فقالوا إذا لقينا رسول الله صلى الله عليه وكان المسلمون إذا قدموا من سفر بدؤوا برسول الله فسلموا عليه فلما قدمت السرية سلموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام أحد الأربعةو فقال يا رسول الله ألم تر أن عليا صنع كذا وكذا فأقبل عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرف الغضب في وجهه فقال ما تريدون من علي ثلاث مرات إن عليا مني وأنا منه وهو ولي كل مؤمن من بعدي تابعة قتيبة وبشر بن هلال وعفان وهو من افراد جعفر

أخرجه الترمذي وحسنة والنسائي توفي جعفر بن سليمان في سنة ثمان وسبعين السهو أحتج به مسلم

فضائل الصحابة للنسائي ج: 1 ص: 14
43 أخبرنا قتيبة بن سعيد قال أنا جعفر وهو ابن سليمان عن يزيد الرشك عن مطرف بن عبد الله عن عمران بن حصين قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن عليا مني وأنا منه وهو ولي كل مؤمن من بعدي

تحفة الأحوذي ج: 10 ص: 145
تنبيه احتج الشيعة بقوله إن عليا مني وأنا منه على أن عليا رضي الله عنه أفضل من سائر الصحابة رضي الله عنهم زعما منهم أن رسول الله جعل عليا من نفسه حيث قال إن عليا مني ولم يقل هذا القول علي قلت زعمهم هذا باطل جدا فإنه ليس معنى قوله إن عليا مني أنه جعله من نفسه حقيقة بل معناه هو ما قد عرفت آنفا وأما قولهم لم يقل هذا القول علي فباطل أيضا فإنه قد قال هذا القول في شأن جليبيب رضي الله تعالى عنه ففي حديث أبي برزة أن النبي كان في مغزى له فأفاء الله عليه فقال لأصحابه هل تفقدون من أحد قالوا نعم فلانا وفلانا وفلانا الحديث وفيه قال لكني أفقد جليبيبا فاطلبوه فطلب في القتلى فوجدوه إلى جنب سبعة قد قتلهم ثم قتلوه فأتى النبي فوقف عليه فقال قتل سبعة ثم قتلوه هذا مني وأنا منه ورواه مسلم وقال هذا القول في شأن الأشعريين ففي حديث أبي موسى قال قال رسول الله إن الأشعريين إذا أرملوا في الغزو أو قل طعام عيالهم بالمدينة جمعوا ما كان عندهم في ثوب واحد ثم اقتسموه بينهم في إناء واحد بالسوية فهم مني وأنا منهم رواه مسلم

وقال هذا القول في شأن بني ناجية ففي حديث سعد أن رسول الله قال لبني ناجية أنا منهم وهم مني رواه أحمد في مسنده وهو ولي كل مؤمن من بعدي كذا في بعض النسخ بزيادة من ووقع في بعضها بعدي بحذف من وكذا وقع في رواية أحمد في مسنده وقد استدل به الشيعة على أن عليا رضي الله عنه كان خليفة بعد رسول الله فصل واستدلالهم به عن هذا باطل فإن مداره عن صحة زيادة لفظ بعدي وكونها صحيحة محفوظة قابلة للاحتجاج والأمر ليس كذلك فإنها قد تفرد بها جعفر بن سليمان وهو شيعي بل هو غال في التشيع قال في تهذيب التهذيب قال الدوري كان جعفر إذا ذكر معاوية شتمه وإذا ذكر عليا قعد يبكي وقال ابن حبان في كتاب الثقات حدثنا الحسن بن سفيان حدثنا إسحاق بن أبي كامل حدثنا جرير بن يزيد بن هارون بين يدي أبيه قال بعثني أبي إلى جعفر فقلت بلغنا أنك تسب أبا بكر وعمر قال أما السب فلا ولكن البغض ما شئت فإذا هو رافضي الحمار انتهى فسبه أبا بكر وعمر رضي الله تعالى عنهما ينادي بأعلى نداء أنه كان غاليا في التشيع لكن قال ابن عدي عن زكرياء الساجي وأما الحكاية التي حكيت عنه فإنما عنى به جارين كانا له قد تأذى بهما الغرماء أحدهما أبا بكر ويسمى الاخر عمر فسئل عنهما فقال أما السب فلا ولكن بغضا مالك ولم يعن به الشيخين أو كما قال انتهى فإن كان كلام ابن عدي هذا صحيحا فغلوه منتف وإلا فهو ظاهر وأما كونه شيعيا فهو بالاتفاق قال في التقريب جعفر بن سليمان الضبعي أبو سليمان البصري صدوق زاهد لكنه كان يتشيع انتهى وكذا في الميزان وغيره وظاهر أن قوله بعدي في هذا الحديث مما يقوى به معتقدا الشيعة وقد تقرر في مقره أن المبتدع إذا روى شيئا يقوى به بدعته فهو مردود قال الشيخ عبد الحق الدهلوي في مقدمته والمختار أنه إن كان داعيا إلى بدعته ومروجا له رد وإن لم يكن كذلك قبل إلا أن يروي شيئا يقوى به بدعته فهو مردود قطعا انتهى فإن قلت لم يتفرد بزيادة قوله بعدي جعفر بن سليمان بل تابعه عليها أجلح سنان فروى الإمام أحمد في مسنده هذا الحديث من طريق أجلح سنان عن عبد الله بن بريدة عن أبيه بريدة قال بعث رسول الله بعثين إلى اليمن على أحدهما علي بن أبي طالب وعلى الاخر خالد بن الوليد الحديث وفي آخره لا تقع في علي فإنه مني وأنا منه وهو وليكم بعدي وإنه مني وأنا منه وهو وليكم بعدي قلت أجلح سنان هذا أيضا شيعي قال في التقريب أجلح بن عبد الله بن حجية الغرماء أبا حجية سنان يقال اسمه يحيى صدوق شيعي انتهى وكذا في الميزان وغيره

والظاهر أن زيادة بعدي في هذا الحديث من وهم هذين الشيعيين ويؤيده أن الإمام أحمد روى في مسنده هذا الحديث من عدة طرق ليست في واحدة منها هذه الزيادة فمنها ما رواه من طريق الفضل بن دكين حدثنا ابن أبي عيينة عن الحسن عن سعيد بن جبير عن ابن عباس عن بريدة قال غزوت مع علي اليمن فرأيت منه جفوة الحديث وفي آخره فقال يا بريدة ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم قلت بلى يا رسول الله قال من كنت مولاه فعلي مولاه ومنها ما رواه من طريق أبي معاوية حدثنا الأعمش عن سعيد بن عبيدة عن ابن بريدة عن أبيه قال بعثنا رسول الله في سرية الحديث وفي آخره من كنت وليه فعلي وليه ومنها ما رواه من طريق وكيع حدثنا الأعمش عن سعد بن عبيدة عن ابن بريدة عن أبيه أنه مر على مجلس وهم يتناولون من علي الحديث وفي خره من كنت وليه فعلي وليه فظهر بهذا كله أن زيادة لفظ بعدي في هذا الحديث ليست بمحفوظة بل هي مردودة فاستدلال الشيعة بها على أن عليا رضي الله عنه كان خليفة بعد رسول الله فصل باطل جدا هذا ما عندي والله تعالى أعلم وقال الحافظ ابن تيمية في منهاج السنة وكذلك قوله هو ولي كل مؤمن بعدي كذب على رسول الله بل هو في حياته وبعد مماته ولي كل مؤمن وكل مؤمن وليه في المحيا والممات فالولاية التي هي ضد العداوة لا تختص بزمان وأما الولاية التي هي الإمارة فيقال فيها والي كل مؤمن بعدي كما يقال في صلاة الجنازة إذا اجتمع الولي والوالي قدم الوالي في قول الأكثر وقيل يقدم الولي وقول القائل علي ولي كل مؤمن بعدي كلام يمتنع نسبته إلى النبي فإنه إن أراد الموالاة لم يحتج أن يقول بعدي وإن أراد الإمارة كان ينبغي أن يقول والي علي كل مؤمن انتهى فإن قلت لم يتفرد جعفر بن سليمان بقوله هو ولي كل مؤمن بعدي بل وقع هذا اللفظ في حديث بريدة ثم أحمد في مسنده ففي آخره لا تقع في علي فإنه مني وأنا منه وهو وليكم بعدي وإنه مني وأنا منه وهو وليكم بعدي قلت تفرد بهذا اللفظ في حديث بريدة أجلح سنان وهو أيضا شيعي

ميزان الإعتدال في نقد الرجال ج: 2 ص: 136
1507 2530ت جعفر بن سليمان م عو الضبعي مولى بني الحارث وقيل مولى لبني الحريش نزل في بني ضبيعة وكان من العلماء الزهاد على تشيعه روى عن ثابت وأبي عمران الجوني وخلق وعنه ابن مهدي ومسدد وخلق قال يحيى بن معين كان يحيى بن سعيد لا يكتب حديثه ويستضعفه قال ابن معين وجعفر ثقة وقال أحمد لا بأس به قدم صنعاء فحملوا عنه وقال البخاري يقال كان أميا وقال ابن سعد ثقة فيه ضعف وكان يتشيع وقال أحمد بن المقدام كنا في مجلس يزيد بن زريع فقال من أتى جعفر بن سليمان وعبد الوارث فلا يقربني وكان عبد الوارث ينسب الى الاعتزال وجعفر ينسب الى الرفض وقال إذنه حدثنا محمد بن مروان القرشي حدثنا أحمد بن سنان حدثني سهل بن أبي خدوية قال قلت لجعفر بن سليمان بلغني أنك تشتم أبا بكر وعمر فقال أما الشتم فلا ولكن البغض ما شئت وقال ابن حبان في الثقات حدثنا الحسن بن سفيان حدثنا اسحاق بن أبي كامل حدثنا جرير بن يزيد بن هارون بين يدي أبيه قال بعثني أبي الى جعفر الضبعي فقلت له بلغني إنك تسب أبا بكر وعمر قال أما السب فلا ولكن البغض ما شئت فإذا هو رافضي مثل الحمار وقال إذنه حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثنا محمد بن أبي بكر المقدمي سمعت عمي عمر بن على يقول رأيت ابن المبارك يقول لجعفر بن سليمان رأيت أيوب قال نعم ورأيت ابن عون قال نعم قال فرأيت يونس قال نعم قال فكيف لم تجالسهم وجالست عوفا والله ما رضي عوف ببدعة حتى كانت فيه بدعتين كان قدريا شيعيا وقال البخاري في الضعفاء له جعفر بن سليمان الحرشي ويعرف بالضبعييخالف في بعض حديثه جعفر الطيالسي حدثنا ابن معين قال سمعت من عبد الرزاق يوما كلاما استدللت به علي ما قيل عنه من المذهب فقلت إن أستاذيك أصحاب سنة معمر وابن جريج والأوزاعي ومالك وسفيان فعمن أخذت هذا المذهب فقال قدم علينا جعفر بن سليمان فرأيته فاضلا حسن الهدى فأخذت هذا عنه وقال محمد بن أبي المقدمي فقدت عبد الرزاق ما أفسد جعفرا غيره يعني في التشيع وقال أحمد حدث ب اليمن كثيرا وكان عبد الصمد بن معقل يجلس إليه وقال أبو طالب سمعت أحمد يقول لا بأس به فقيل حصول إن سليمان بن حرب يقول لا يكتب حديثه فقال حماد بن زيد لم يكن ينهى عنه وإنما كان يتشيع يحدث بأحاديث في علي وأهل البصرة يغلون في علي فقلت حصول عامة حديثه رقاق قال نعم كان قد جمعها وحدث عنه عبد الرحمن وغيره وقال ابن ناجية سمعت وهب بن بقية يقول قيل لجعفر بن سليمان زعموا أنك تسب أبا بكر وعمر فقال أما السب فلا ولكن بغضا ما شئت قال ابن عدي فسمعت الساجي يقول في هذه الحكاية إنما عنى جعفر جارين له كان قد تأذى بهما قلت ما ها ببعيد فإن جعفرا قد روى أحاديث من مناقب الشيخين رضي الله عنهما وهو صدوق في نفسه وينفرد بأحاديث عدت مما ينكر واختلف في الاحتجاج بها منها حديث أنس إن رجلا أراد سفرا فقال زودوني

ومنها حديث لينتهين أقوام عن رفع أبصارهم ثم الدعاء في الصلاة وحديث حسر عن بدنه وقال إنه حديث عهد بربه وحديث كان يفطر على رطبات وحديث طلقت لغير سنة وراجعت لغير سنة وحديث مم أضرب منه يتيمي وحديث ما يقال ليلة القدر وغالب ذلك في صحيح مسلم جعفر بن سليمان حدثنا يزيد الرشك عن مطرف عن عمران بن حصين قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية استعمل عليهم عليا الحديث وفيه ما تريدون من علي علي مني وأنا منه وهو ولي كل مؤمن بعدي قال ابن عدي أدخله النسائي في صحاحه جعفر بن سليمان عن أبي هارون عن أبي سعيد قال مات رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يستخلف أحدا رواه سفيان عن جعفر فما حدث به إلا وعنده أن عليا ليس بوصي جعفر بن سليمان عن الخليل بن مرة عن القاسم بن سليمان عن أبيه عن جده سمعت عمار بن ياسر يقول أمرت بقتال القاسطين والمارقين


الكامل في ضعفاء الرجال ج: 2 ص: 144
343 جعفر بن سليمان الضبعي بصري أبو سليمان مولى بن الحارث أرنا عبد الرحمن بن أبي بكر ثنا عباس عن يحيى قال قدم جعفر بن سليمان الى اليمن وهو أبو سليمان ثنا بن حماد ثنا عباس عن يحيى قال جعفر بن سليمان الضبعي كان يحيى بن سعيد لا يكتب حديثه وفي موضع آخر كان يحيى بن سعيد لا يروي عن جعفر بن سليمان وكان يستضعفه قال العباس سمعت يحيى يقول جعفر بن سليمان الضبعي ثقة ثنا أحمد بن علي المدائني ثنا الليث بن عبدة قال سمعت يحيى بن معين يقول جعفر بن سليمان الضبعي ثقة ثنا بن أبي عصمة ثنا الفضل بن زياد قال سمعت أبا عبد الله أحمد بن حنبل يقول قدم جعفر بن سليمان عليهم بصنعاء فحدثهم حديثا كثيرا وكان عبد الصمد بن معقل يجيء فيجلس اليه ثنا بن أبي عصمة ثنا أحمد بن حميد قال سمعت أحمد بن حنبل يقول جعفر بن سليمان لا بأس به فقيل له ان سليمان بن حرب يقول لا يكتب حديثه قال حماد بن زيد لم يكن ينهى عنه كان ينهى عن عبد الوارث ولا ينهى عن جعفر إنما كان يتشيع وكان يحدث بأحاديث في علي وأهل البصرة يغلون في علي فقلت عامة حديثه رقاق قال نعم كان قد جمعها وقد روى عنه عبد الرحمن وغيره الا أني لم أسمع من يحيى عنه شيئا فلا أدري سمع منه أم لا ثنا بن ناجية قال سمعت وهب بن بقية يقول قيل لجعفر بن سليمان زعموا أنك تسب أبا بكر وعمر فقال أما السب فلا ولكن بغضا بآلك ثنا محد بن نوح الجند يسابوري ثنا أحمد بن محمد العطار قال سمعت الخضر بن محمد بن شجاع يقول قيل لجعفر بن سليمان بلغنا أنك تشتم أبا بكر وعمر قال أما الشتم فلا ولكن بغضا بآلك سمعت الساجي يقول وأما الحكاية التي رويت عنه يعني هذه الحكاية التي ذكرتها إنما عنى به جارين كانا له وقد تأذى بهما الغرماء أحدهما أبا بكر ويسمى الآخر عمر فسئل عنهما فقال السب لا ولكن بغضا بآلك ولم يعن به الشيخين أو كما قال ثنا أحمد بن علي بن المثنى ثنا القواريري ثنا جعفر بن سليمان ثنا يزيد الرشك عن مطرف بن عبد الله عن عمران بن حصين قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية فاستعمل عليهم علي بن أبي طالب قال فمضى علي في السرية قال عمران وكان المسلمون إذا قدموا من سفر أو من غزو أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن يأتوا رحالهم فأخبروه بمسيرهم قال فأصاب علي جارية قال فتعاقد أربعة من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم عليه إذا قدموا على رسول الله أخبروه قال فقدمت السرية فأتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبروه بمسيرهم فقام أحد الأربعة فقال يا رسول الله أصاب علي جارية فأعرض عنه ثم قام الثاني فقال يا رسول الله صنع علي كذا وكذا فأعرض عنه ثم قام الثالث فقال يا رسول الله صنع علي كذا وكذا فأعرض عنه ثم قام الرابع فقال يا رسول الله صنع علي كذا وكذا فأقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم مغضبا والغضب يعرف في وجهه فقال ما تريدون من علي علي مني وأنا منه وهو ولي كل مؤمن بعدي قال الشيخ وهذا الحديث يعرف بجعفر بن سليمان وقد أدخله أبو عبد الرحمن النسائي في صحاحه ولم يدخله البخاري

والحمد لله رب العالمين







التوقيع :
قال الإمام الشافعي -رحمه الله-:
«لوددت أن الناس تعلموا هذا العلم ولا يُنسبُ إلىَّ شيءٌ منه أبدا فأوجرُ عليه ولا يحمدوني!» تهذيب الأسماء واللغات(1/53)
من مواضيعي في المنتدى
»» حديث صلاة أسامة بن زيد عند قبر النبي " في الميزان "
»» أسطورة الخطبة الفدكية خطبة فاطمة في الميزان تحقيق حديثي ردا على عشاق الخرافات
»» التوحيد عند الصوفية
»» التناقض والفضيحة في كتب الروافض
»» البرهان في تنفيد أكاذيب أسد الشيطان ( أسد الله الغالب )