عرض مشاركة واحدة
قديم 19-05-11, 03:09 AM   رقم المشاركة : 1
أبوهريرة اليامي
يامي سلفي







أبوهريرة اليامي غير متصل

أبوهريرة اليامي is on a distinguished road


يأسماعليون نريد حوارا وتفسيرا حول ماخطه أئمتكم ودعاتكم

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على البشير النذير والسراج المنير سيدنا محمدا وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.
أمابعد:
هه بعض الطوام التي في جنبات صفحات كتب أئمتكم وليس فيها من توحيد الربوبية بل هو تطاول على الله جل جلاله والعياذ بالله وتأليه الأئمة ومن الكلام الذي يندى له جبين العاقل منكم

قال محمد بن سعد الرفنه الإسماعيلي فيثلاث رسائل إسماعيلية ص 25 ، الرسالة الكافية

يقول عن الله تعالى : "ليس هو موجود فيوصف ولا غائب فينعت"(4).

ويقول الكرماني: "أنه لا موجود ولا معدوم"(5).
يقول السجستاني الإسماعيلي عن العقل الأول واصفاً إياه بأنه خالق: "ويقال للعقل الأول ومعناه الأولية التي ظهرت منها المخلوقات"(3). (

ينفون صفات البارئ سبحانه وتعالى.

يقول المؤيد الإسماعيلي: "فهو سبحانه لا يدخل تحت اسم ولا صفة.... ولا يقال عليه حياً ولا قادراً ولا عالماً ولا عاقلا ً ولا كاملاً ولا تاماً ولا فاعلاً "(4).
يقول الكرماني: "وكل منهم – أي الأئمة – في زمانه مقام الله بقيامه مقام النبي الذي هو القائم مقام الله"(1)

ويقول السجستاني: "القائم نال بحرفه "الراء" مرتبة الربوبية، فصار رباً للأرض"(2).

ويقول الحامدي: "كذلك مولانا علي عليه السلام واحد في فضله أحد فرد صمد لا شريك له فيه ليس له كفواً أحد"(3).

ويقول الحامدي في موضع آخر عن علي رضي الله عنه: "بأنه الله الخالق البارئ المصور"(4).

ويقول الداعي إدريس القرشي عن قوله تعالى : "وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله". يعني أمير المؤمنين لقيامه في أرض الشريعة وكونه وصي صاحب الدور"(5).

ويقول المؤيد بالدين أن علياً رضي الله عنه قال وهو على المنبر: "أنا الأول، وأنا الآخر، وأنا الظاهر، وأنا الباطن، وأنا بكل شيء عليم، وأنا الذي رفعت سماءها، وأنا الذي دحوت أرضها، وأنا أنبت أشجارها، وأنا الذي أجريت أنهارها"(6).

ويقول الداعي إدريس القرشي(7): "وقد قال سيدنا جعفر بن منصور اليمن أعلا الله قدسه: إن مولانا الصادق صلوات الله عليه روى عن مولانا علي أنه قال: إن لي منزلة لم تخطر على قلب بشر، وحداً لم يبلغ معرفته أحد، وإن الربوبية الإلهية لتختر على قلوب البشر فيعرفها أهل الحقائق منهم".
أي أن منزلة علي رضي الله عنه لم تخطر على قلب بشر، والربوبية والإلوهية قد خطرت على قلوب البشر، إذن فعلي أرفع من مقام الربوبية والإلوهية

تناسخ الأرواح وإنكار اليوم الآخر.

زعموا أن جعفر الصادق قد قال بتناسخ الأرواح: "إذ يقول كما يزعمون: "وإنه ليلقاك الرجل في بدنه وأنت تظن أنه آدمي، وإنما يمكن أن يكون قرداً أو خنزيراً أو كلباً أو دباًَ " (1) (1)، وفي موضع آخر زعموا أنه قال: "وكل من يخرج من الأصلاب من أصله الذي خلق منه ثم يكرر سبع كرات في سبع أبدان، والمؤمن ينسخ نسخاً والكافر يمسخ مسخاً في أصناف المسوخية"(2).

المصادر:

.................................................. ....
(1) الهفت الشريف من فضائل جعفر الصادق ص 36 رواية المفضل الجعفي.
(2)الســـــابق ص 38.


(4) ثلاث رسائل إسماعيلية ص 25 ، الرسالة الكافية لمحمد بن سعد الرفنه الإسماعيلي.

(5)راحة العقل ص 129 للكرماني.

(6)الفرق بين الفرق ص 294 للبغدادي.

(3)ثلاث رسائل إسماعيلية ص 13 رسالة تحفة المستجيبين للسجستاني.

(4) كنز الولد ص 13 للحامدي الإسماعيلي.

(5) فضائح الباطنية ص 39 للغزالي.


(1)راحة العقل ص 577 للكرماني.

(2)الافتخار ص 50 للسجستاني.

(3)كنز الولد ص 218 للحامدي.

(4)الســابق ص 221 .

(5)زهرة المعاني ص 162 للداعي إدريس القرشي.

(6)المجالس المؤيدية 1\147 للمؤيد بالدين الشيرازي.
(7)زهرة المعاني ص 156 وما بعدها للقرشي

(1)الهفت الشريف من فضائل جعفر الصادق ص 36 رواية المفضل الجعفي.

(2)الســـــابق ص 38.


أريد منكم تفسيرا لهذا الكلام الواضح وضوح الشمس وماقولكم في ذ لك
هل تؤمنون بهذا القول؟
وهل ماخط في كتبكم من هذا القول تعتبرونه حقيقه؟
وأتمنى منكم أن لاتخرجون عن مضمون الموضوع