هنا يكمن خطرهم فالعدو الظاهر يسهل اتقائه أما العدو الذي يستخدم التقية -تسعة أعشار دين الرافضة- ليقول أنه ضد الكيان الصهيوني و هو لا يعدو كونه خادما -و ليس شريكا - لتنفيذ ما لا يمكن لليهود تنفيذه بشكل مباشر