أعوذ بالله ،،حتى الرسول صلى الله عليه وسلم يسلم من فتاواهم الجنسية
حاشاه أن يفعل هذا
سؤالي هو : ماذا ترك هؤلاء الروافض لأعداء الإسلام في العالم اليوم الذين يستهزؤون برسولنا الكريم وهو الذين يستهزؤون بالرسول ويكذبون عليه ،فهل من المعقول أن يفعل رسولنا هذا وقد كان حياؤه أشد من العذراء .
اللهم انصر نبيك يا رب العالمين ..