أوليس هذا أيضاً دليلاً أنه صلى الله عليه وسلم يثِـق بها رضي الله عنها وأنها محبة له ولأهل بيته وستنقل للأمة من بعده فضائلهم ولن تخفيها عنهم ؟!
< وهذا ينقض مزاعم الروافض بالدرجة الأولى الذين يزعمون أنها رضـي الله عنها وأرضاها ناصبية ومبغضة ومعادية لآل البيت عليهم السلام وغير ذلك من الاتهامات الي لا أساس لها ..
بــآرك الله فيك شيخنا الهآوي وجعل جهودك وما تبذله خالصاً لوجهه العظيم وأن ينفع به النفع الـعميم, إنه جـوادٌ كريم؛