عرض مشاركة واحدة
قديم 27-01-12, 02:09 PM   رقم المشاركة : 3
ولائي للعتره
مشترك جديد






ولائي للعتره غير متصل

ولائي للعتره is on a distinguished road


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد

السلام عليكم

هذه اول مشاركه لي في منتداكم

وبعد اطلاعي للمواضيع وجدت بأن ابتدأ ردي الأول
على صاحب هذا الموضوع الذي ملء قلبه حقدا
لآل النبي الأطهار

من انت يافتى الشرقيه لتجعل ازواج النبي افضل من
سيــدة نســاء العالمين
على لســان ابيها عليه افضل الصلاة والسلام

أما إنك استندت بالآية الكريمة
ففيها وعيد من الله جل وعلا لمن تعصي
ضعفين من العذاب

إذا نحن نعلم وحسب ما اخرجته كتبكم بأن
عائشة وحفصه
قد عصيتا الله والرسول
فهل هما قد اصبحتا افضل منزله
من مولاتي فاطمة عليها السلام

إعلم بإنك ستحاسب على ما كتبت
وما استنتجنت من تفسيرك هذا الغير صحيح




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الشرقيه مشاهدة المشاركة
   قال الله تعالى مخاطبا النبي صلى الله عليه وسلم أن يقول لآزواجه أمور تخصهن وحدهن ولا تخص أحد سواهن

{{{ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا * وَإِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا * يَا نِسَاء النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا * وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا }}}
وبعد هذا البيان لمكانتهن
نجد أن الله قد ميزهن بميزة لا تمتلكها فاطمة بنت محمد صلى الله عليه وسلم ولا أي واحدة من النساء
فقال جل وعلا
{{{ يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء }}}
وهذا ما نراه اليوم من الرافضة
لأنهم لا يقبلون قول الله فيهن أنهن لسن كأحد من النساء
لا فاطمه بنت محمد صلى الله عليه وسلم
ولا شاه زنان بنت يزدجرد
ولهذا نجد أن قول الله تعالى
{{{ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا * وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ }}} سورة الأحزاب

يبين لنا أن هناك من سيأتي ممن في قلبه مرض كالشيعه يطمعون ويطعنون في كل ما يسيء لأمهات المؤمنين ,,,
بما فيهم خديجة بنت خويلد
فالخطاب والتوجيه عام لهن
وليس خاص بإحدى هن دون الأخريات
ولكن الشيعه ممن في قلوبهم مرض نجدهم يخصون به إحدى أمهات المؤمنين