لا الجفري .. ولا الخميني .. ولا من أجرى معه اللقاء ... جميعهم تحت دائرة الكفر والشرك والزندقه .. يبدو سوف يحرر بعض الكلام .. ويتم وصفي بالغلو والتطرف وعدم الألتزام