يُرفع هذا الموضوع للتذكير
فما أن نسمع عن توبة فلان وفلانة من المشاهير حتى إنتشر الخبر كالبرق حتى دونما تثبت كأنما الرسالة المحمدية سيرتفع شأنها أو ينقص إذا ماتاب فنان أو إنتكس داعية ..!
من أحسن فلنفسه ومن أساء فعليها ..
ونشر توبة الفنانيين هي بوابة سريعة للبحث عن أعمالهم والمجهول منهم يشتهر بفضل محرك البحث ولربما يُفتن حينما يعلم أنه حديث الساعة فيعود للعفن الذي فر منه بمباركة مواقع التواصل السريعة ..
نحن نفرح بتوبة الفنانيين ولابد أن تكون فرحتنا بالدعوة لهم بالثبات بدلاً من نذيع صيتهم لمن لم يسمع بهم ....!
أقول هذا الكلام بسبب ماسمعنا عنه قبل ايام من توبة فلانة (الغير مشهورة) وحديث المقربين عنها بالبحث عن ماضيها ...!
(المقال في الصميم أرجو أن يقرأه الجميع ويستفيدوا منه....