الأمة اختلفت بعد نبيها والحق مع الفئة القليلة..... رحم الله سيدنا المؤيد ولا عزاء لمن يثني على الفتوحات الاسلامية التي قامت على أيدي بني أمية وبني العباس التي كان جلها طمعا في الغنائم والرقيق.