عرض مشاركة واحدة
قديم 08-04-09, 07:23 PM   رقم المشاركة : 7
الجسار1
عضو ماسي






الجسار1 غير متصل

الجسار1 is on a distinguished road


شكوى أهل البيت من الكذابين

فهذا جعفر الصادق رحمه الله تعالى يقول: كان المختار يكذب على علي بن الحسين (رجال الكشي 115) ....وهل تظن أنهم استحوا على أنفسهم هاه ...بل ومع تكذيب الصادق للمختار فإن الشيعة يزعمون أن مهر أم الصادق كان مما بعث به المختار (رجال الكشي 116).ويكذبون على الصادق أنه قال: ما امتشطت فينا هاشمية ولا اختضبت حتى بعث إلينا المختار برؤوس الذين قتلوا الحسين (رجال الكشي 116).
وكان علي بن الحسين رحمه الله تعالى على معرفة تامة بحال المختار وبكذبه على أهل البيت، وكان لا يقبل هداياه ولا يقرأ رسائله: عن يونس بن يعقوب عن أبي جعفر (ع) قال: كتب المختار بن أبي عبيدة إلى علي بن الحسين (ع) وبعث إليه بهدايا من العراق، فلما وقفوا على باب علي بن الحسين، دخل الآذن يستأذن لهم، فخرج إليهم رسوله، فقال: أميطوا عن بابي، فإني لا أقبل هدايا الكذابين ولا أقرأ كتبهم (رجال الكشي 116).

ومن الكذابين على أهل البيت أبي هارون المكفوف وهو من المشاهير في هذا المجال: عن محمد بن أبي عمير حدثنا بعض أصحابنا قال: قلت لأبي عبد الله (ع): زعم أبو هارون أنك قلت له: إن كنت تريد القديم فذاك لا يدركه أحد، وإن كنت تريد الذي خلق ورزق فذاك محمد بن علي. فقال: كذب عليّ لعنه الله. (رجال الكشي 194، نقد الرجال للتفرشي 5/237).
هاه هل تريدون كذابين رفضة ... والله لو أعلم أنه يوجد من يتابعني لتابعت






التوقيع :
أعطني رافضياً واحداً يستعمل عقله !!

وقال الكشّي (135)، الحديث 31:
(عن محمد بن عيسى، عن زكريّا، عن ابن مسكان، عن قاسم الصيرفى، قال: سمعت أبا عبد اللّه عليه السلام، يقول: قوم يزعمون أني لهم إمام، واللّه ما أنا لهم بإمام، مالهم، لعنهم اللّه، كلّما سترت ستراً هتكوه، هتك اللّه ستورهم).

الكافي - ج 1 - ص 369 الغيبة - ص 341 بحار الأنوار - ج 4 - ص 132





كتاب ( الامامة والنص )ــ http://www.fnoor.com/mybooks/emama.htm

الإمامة :
http://www.alqadisiyya3.com/books/mawadda.doc
من مواضيعي في المنتدى
»» سمعيات عن الشيعة !!!
»» يا شيعي تصدق لولا الأئمة ما عبدالله !!!
»» ( اليوم أكملت لكم دينكم ) هل كمل التشريع أم هو ناقص عند الرافضة !؟
»» قلة عقل الشيعي
»» طعن شيخ الإباضية المعاصرالقنوبي بالصحابي معاوية ين أبي سفيان رضي الله عنه