بسم الله الرحمن الرحيم
قبل كل شيء الحمد لله على سلامتك حبيبنا أبو الوليد , وعودا حميدا ايها المجاهد .
بارك الله فيك ونفع الله بك الاسلام والمسلمين , واسأل الله ان يكون هذا العمل ثقيلا في ميزان أعمالك
أود أن أوضح الفكره للأخوه والأخوات المجاهدين .
كلنا نعجب من انتشار هذه القصة والتي انتشرت اعلاميا وبشكل واسع لأهداف واغراض متنوعه , ورأينا كيف انصب ادعياء الثقافة على الداعية ولم يكلفوا انفسهم بتوجيه نصيحه للفتاة المسكينه , بل وصل بهم الأمر لتحريض فتياة كثيرات لتكن هذه الفتاة قدوه لهن .
نقول ان هذه الفتاة المسكينه لم تكن الا ضحية هذا الاعلام الفاسد وضحية (ادعياء الثقافه) الذين لا هم لهم الا اخراج ذوات الخدور من خدورهن .
فهذه الرساله عامه خرجت من فتيات مسلمات عشن في مجتمعات علمانيه تحاربهن وتحارب دينهن وعفتهن الى اخواتهن الفتيات المقصرات هداهن الله .
ولا شك ان منهن من ستتأثر وتحمد الله عز وجل انها في مجتمعات محافظة لا تحاربها في دينها وحياءها .