عرض مشاركة واحدة
قديم 02-06-10, 01:51 PM   رقم المشاركة : 2
راعي ذياب
عضو






راعي ذياب غير متصل

راعي ذياب is on a distinguished road


هذا المقال وجدته لكاتب واعجبني جداً وفيه مؤسس الفرقة الاسماعيلية

مبتدع المذهب الرافضي الاسماعيلي الباطني هو :



عبد الله بن ميمون القداح كان يهوديا يعتنق اليهودية ويتظاهر بالإسلام وهو من ولد الشلعلع من بلاد السلمية من بلاد الشام وهو حبر من أحبار اليهود أهل الفلسفة الذين عرفوا جميع المذاهب والعقائد .



بدأ عمله صائغا يخدم إسماعيل بن جعفر وكان حريصا على هدم الشريعة لما ركب الله في اليهود من عداوة للإسلام فلم ير وجها يدخل به على الناس لكي يردهم عن الإسلام ألطف من دعوته إلى أهل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم فانتسب إلى خدمة آل البيت العلوي واستطاع أن يدخل بهذه الحيل الماكرة فأسس ووضع لها منهجا خاصا في تأويل القرآن بصرفه عن ظاهره



وإلى وقت جعفر الصادق وابنه إسماعيل لم يكن القداح قد ظهر على المسرح الشيعي كما أن لقب الباطنية لم يكن قد عرف



ولما مات إسماعيل بن جعفر كان له ولد يدعى محمد بن إسماعيل بلغ من العمر خمس سنوات ، وبعد دخول القداح في الإسلام خدعة فتظاهر بالإخلاص والولاء لآل البيت العلوي ، فقد عينه جعفر الصادق وصيا على حفيده الطفل محمد بن إسماعيل ومتكلما باسمه ، ولم يلبث الأمر إلا وقد اختفى الوصي وأخفى معه الولد .



ومن المكر والدهاء بمكانين اتخذ اليهودي القداح من الاختفاء وغيبة الطفل ففكر بتأسيس إدارة وتنظيم الشيعة الإسماعيلية الباطنية بصورها ومناهجها الجديدة



ومن اليهودي ميمون القداح بدأ التاريخ السياسي والفكري للشيعة الباطنية التي انقسمت إلى إسماعيلية وقرامط



أصول مذهب الرافضة الإسماعيلية الباطنية أن جوهر هذا المذهب يتلخص في أن التأويل صرف القرآن عن ظاهره كان أساسا للدعوة وركيزة للمذهب ومنه ينطلق كل بدعة ابتدعوها بآية متأولة أو حديث مكذوب



ومن هنا يتطرق لنا الشك إن لم يكن اليقين أن اختفاء القداح وإخفاء الولد معه يومئ إلى وضع اليقين موضع الشك حيث بدأ مهمته بالحيلة ، وانتهت بما يشير إلى جريمة ولكي يبقى السر مكتوما فقد أبطن كل أموره بما في ذلك مصير الولد اليتيم ذبيح القدر وكبش الفداء للقصة الرهيبة ولو لم تكن جريمة لم يحرص على كتمان أسرارها وكأنه قد نجح في خطته بالاختفاء عن الأنظار وأخفى معه أمانته فحقق لأسياده اليهود مخططاتهم لتشويه معالم الإسلام .



وعندما زخرف لهم القول وبلور أفكار رعاع الناس فقال : إن الولد محمد بن إسماعيل حي وأنه سيظهر ويرفع الجور والظلم



و هذه أفكار يرسمها لهم عقلهم المدبر مما جعلهم يعطلون كل الشرائع وينهجون إلى الخزعبلات حتى يظهر الولد المختبئ ومن هذه البلبلة فإن جانبا من الإسماعيلية يجعلونه أمام مستودع والجانب الآخر يجعلونه حجة فقط لمحمد بن إسماعيل وليس إماما .



وسواء إن صح هذا أو ذلك فإن ظهور القداح على شكل وصي على محمد ابن إسماعيل قد أكسبه مكانة مرموقة بين الإسماعيليين ما كان له أن يحظى بها لولا انتمائه إلى خدمة البيت العلوي



وقد تواترت المعلومات عن تقارب الإسماعيلية والقداح والربط بينهم وبين مدينة السلمية من بلاد الشام ووجود قبر إسماعيل- حسب زعمهم بها وإقامة قبة على ذلك القبر المزعوم تشد له الرحال طوائف الإسماعيلية من كل مكان



ومن الآثار نجد لهم مكتبة تراث في مدينة السلمية أيضا بها مخطوطاتهم وما ينتشر من تحقيق أحد أدبائهم المدعو/ مصطفى غالب ( المكتوب اسمه على جميع كتبهم) (محققا) .



وقد وقعت يدي على اغلب كتب المنهج الإسماعيلي الرافضي علما أنها مكتومة لا يطلع عليها أحد من اتباع المذهب إلا الخاصة ولا تسلم لشخص من الخاصة فقط الا بعد اخذ المواثيق والحلف من شيطانهم الداعي المكرمي علية لعنة الله ويأخذ منه المواثيق أن لايظهرها حتى لاينكشف الخداع لرعاع القوم وسوف اقوم بفضح هذا المذهب اليهودي الباطني في هذا المنتدى



(( إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون ))



(( وإذ اخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه فنبذوه وراء ظهورهم واشتروا به ثمنا قليلا فبئس ما يشترون ))




أسأل الله أن يردهم إلى الحق فالعائدون إلى الحق كثير بعدما حكموا عقولهم ..... لذلك كان الأجدر أن نبين لهم إنكارنا لخزعبلات مذهبهم وتوضيح الخرافات والشركيات
ومن كتبهم المخفية والتي لايستطيعون الاطلاع عليها






المراجع





- كتاب مشكاة الأنوار ص 36-39




- كتاب كشف الاسرار
يقول احد الاخوان
كلمة حق و شهادة صدق ..



أقولها في صبيان يام ردهم المولى الكريم إلينا رداً جميلاً



زاملتهم في سنوات الجامعة



و رافقت بعضهم فيما بعد الجامعة ولازلت على اتصال بهم




وكنت أحضر مناسباتهم و جمعاتهم



ويلبون مناسباتنا واجتماعاتنا



و رأيت منهم العلوم الغانمة التي يتمتع بها أبناء القبائل وأبناء الجزيرة



من الشهامة والكرم والوفاء وحسن المعشر ...الخ



وكان يسوئني كثيرا هذا المذهب الذي ابتلوا فيه..



وكان صديقي المقرب و روميتي بالغرفة ابن أحد مشائخهم ..



وكنت أساره من مبدأ الحرص والغيرة



وش هالمذهب الردي..



هذولا بني عمكم العجمان والمرة على أحسن مذهب .....مذهب أهل السنة والجماعة



وأنتم عيال العرب ومن أصولهم



تحشرون أنفسكم مع أبناء الفرس والمجوس..



وأنتم بكرامة ..



.
.
.



فما كان رده إلا :



والله ناس واجد من الجماعة تسننوا



وصار يعدد لي من آل فلان ومن آل فلان ....ألخ



بس حنا



ويش نسوي بالشيبان ....!



هذا مذهب أبي و جدي







فحقيقة يا أخوان ..



أتمنى أن نراعي أحوالهم و نصبر عليهم لعل المولى الكريم أن يأتي بهم أجمعين ...



فالمشكلة تكمن في الشيبان المتحجرين



أما الشباب فالهقوة فيهم الخير بحول الله .



فمن غير الانصاف مقارنتهم بالقطفان لعدة أمور ..



1- معروفي الأصول .



2- أبناء عمهم (العجمان و المرة) كلهم من أهل السنة والجماعة وجزء كبير منهم كذلك وهذا عامل محفز جدا



3- غير مؤلدجين عقائديا.............والمشكلة في العصبية لمذهب أبي و جدي كما يقولون



4- منقطعين تقريبا عن ارتباطات خارجية



فيارب العالمين



رد يام إليك رداً جميلا



وأسعدنا بهم



و أسعدهم بنا






التوقيع :
الله أكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــبر
من مواضيعي في المنتدى
»» شيخ الاسلام ابن تيميه رحمه الله
»» هذا من خزعبلات الشيعة في الغلو في علي رضي الله عنه
»» القيامة في مذهب الاسماعيلية
»» حكم زيارة النساء للقبور والتبرك بها
»» حقد الشيعة على ابو بكر رضي الله عنه