[فتى الشرقيه]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاشم المرقال     لأننا نعتقد انهم من حفظ سنة نبينا صلى الله عليه وآله وسلم وكانت ثورة الحسين عليه السلام مفترق طرق بين الحق والباطل ... فكان الاسلام امام ان يكون يزيدي البقاء ام حسيني البقاء .....

أي طريق كانت ثورة الحسين رضي الله عنه فرقته
هل كان الوضع في عهد معاويه رضي الله عنه ,, طريق حق وإسلام واضح ,,
فلم يخرج الحسين ليبين الطريق الحق ,,
خاصة وأن الأمر ((( الإمامة ))) آلت للحسين بعد وفاته إمامه الحسن في وقت حياة معاويه رضي الله عنهم أجمعين

وهل بقي الإسلام يزيدي أم حسيني ,, وفق أهداف ثورة الحسين
وهل وضحت لكم أهداف ثورة الحسين رضي الله عنه ,, فتذكرها لنا إن وجدت منها شيئا
وهل حققت ثورة الحسين رضي الله عنه أهدافها
أم بقي يزيد غفر الله له ,,, وإختفت ثورة الحسين رضي الله عنه بموته

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاشم المرقال     وعندنا الاسلام هو حسيني البقاء بدليل : صلى عمران بن حصين خلف علي (عليه السلام) أخذ بيد مطرف بن عبد الله، وقال:لقد صلى صلاة محمد، ولقد ذكرني صلاة محمد (صلى الله عليه وآله). وكذلك قال أبو موسى حينما صلى خلف علي (عليه السلام) (راجع: أنساب الأشراف ج 2 ص180 ط الأعلمي وسنن البيهقي ج 2 ص68 وكنز العمال ج8 ص143 عن عبد الرزاق وابن أبي شيبة والمصنف للصنعاني ج2 ص63 ومسند أبي عوانة ج2 ص105 ومسند أحمد ج4 ص428 و429 و441 و444 و400 و415 و392 في موضعين وكشف الأستار عن مسند البزار ج1 ص260 والبحر الزخار ج2 ص254). وعن المصادر التالية: (صحيح البخاري ج2 ص209 وصحيح مسلم ج1 ص295 وسنن النسائي ج1 ص164 وسنن أبي داود ج5 ص84 وسنن ابن ماجة ج1 ص296 وفتح الباري ج2 ص209 والمصنف لابن أبي شيبة ج1 ص241). ...............................

أيها الرافضي
لماذا لم تقل
الإسلام علوي
وليس حسيني
وفق إستدلالك أنت وإيمانك بهذا
فهل جاء ذكر للحسين رضي الله عنه في أدلتك
وهل المسلمين أضاعوا الصلاة وقت خلافة علي رضي الله عنه