اورد الوقاص في مشاركة له ان الخليفة علي بن ابي طالب منتخب بإجماع الأمة ،، وهذا نص كلامه
فلم يكن هناك إجماع بن المسلمين آنذاك على إنتخاب او لنقل على مبايعة علي بن ابي طالب
فكل اهل الشام لم يبايعوه وبعض الصحابة وقف على الحياد بعد الفتنة التي حصلت بمقتل عثمان بن عفان
وربما ايضا كان مصر آنذاك مع معاوية
فلا الشام وربما ايضا مصر كانوا مع علي بن ابي طالب ،،، كما ان بعض الصحابة ومنهم من كان من كبار الصحابة وكرامهم من وقف على الحياد
فأين زعمه الكاذب على القول ان علي بن ابي طالب حصلت له البيعة بإجماع الأمة
كذب واضح ،، بل هي كذبة صلعاء في وضع النهار
فلا غرابة ان يكون الرافضة اهل كذب ونفاق وانهم اهل مزاعم فارغة لا رصيد لها من الواقع
وإن امة الإسلام لم تجمع على احد كما اجمعت على ابي بكر وعمر وعثمان