عرض مشاركة واحدة
قديم 23-03-12, 05:17 PM   رقم المشاركة : 1
رهين الفكر
عضو ماسي






رهين الفكر غير متصل

رهين الفكر is on a distinguished road


(دين الرافضة) لا يقبل به الا من سفه نفسه

دين الرافضة لا يقبل به الا من سفه نفسه

تناقضات دين الرافضة لا تنتهي ومكانته كدين لا تساوي صفرا على الشمال ،،، بل هي اردى واقل

فلا يوجد فيه صحيح الا ما استحسنته عقولهم ،، وعقولهم انتم اخبر بها


ولا يوجد حديث عندهم موثق الا ما وافق ظنوهم واهواءهم


ويحرص علماء الرافضة ومعمّميهم على بقاء فهمهم للآيات مبهم لا يثبت على قول وهم ينطلقون في ذلك من فلسفة غبية ،،، وكذلك يحرصون على بقاء مروياتهم تحتمل الصحة وتحتمل الضعف


لأن دينهم ضعيف متهالك فهم يجدون في بقاءهم على هذا الشكل مخرجا لهم من ان يصيبهم مقتل يؤدي بهم إلى هاوية الهلاك


فإننا نرى ان أي قول يأتيهم منه ضرر عليهم وانه يمكن ان يهلكهم فإنهم سرعان ما يتخلون عنه ويتبرأون منه كما تبرأوا من عقيدتهم بتحريف القرآن بعد ان رأوا الهلاك بأم أعيــنهم


ولئن كانوا تبرأوا من القول بتحريف القرآن باللسان فإن عقيدتهم كلها مبينة على مخالفة القرآن ،،، فإما ان يعدّلوا من عقيدتهم وإما ان يعودوا لإعتقادهم بتحريف القرآن


واما ان نراهم يؤمنوا بأن القرآن غير محرّف في حين ان عقائدهم تخالفه فهذا والله هو النفاق وهذا كفر بالله وبرسوله وبكتابه


وتناقضاتهم تشمل غير القرآن ايضا
فمن تناقضاتهم على سبيل المثال


عقيدتهم في علي بن ابي طالب ،،، فلهم في شجاعته قولان


فهو عندهم قوي شجاع وفي ذات الوقت هو عندهم ضعيف رعديد


فهل هو شجاع حين فتح خيبر التي يزعمون ان عمر بن الخطاب عجز عنها ورجع يجبنهم ويجبنونه

ام هو جبان رعديد حين جبن عن استرداد الخلافة من ابي بكر وعجز عن عدم المبايعة خوفا من عمر بن الخطاب


وهل عمر بن الخطاب جبان عندهم ام هو الذي قهر قاتل عمرو بن ود على البيعة


فليثبت الرافضة على قول ،،، فأقوالهم هنا متضادة ،، احدهما يؤمن ان عمر بن الخطاب جبن في فتح خيبر في حين ان الشجاع علي بن ابي طالب اظهر بطولة وشجاعة


والقول الآخر يؤمن ان علي بن ابي طالب جبان رعديد يخاف ونرى هنا ان عمر بن الخطاب شجاع قوي حين جرّ علي للمبايعة


وحين يثبت الرافضة على قول واحد فسوف يسقط احد الزعمين ويثبت انه كذب باطل


وحين يثبت الرافضة على قول فإن قناعهم الزائف وفسادهم المتحقق سوف يظهر للناس


يحاول الرافضة الترقيع بالقول انه سكت عن استخلاف الصحابة لأبي بكر حقنا للدماء


ولكننا لا نراه حق الدماء يوم صفين ومعركة الجمل ،،، فما الذي يدفعه إلى سلوك هنا ويدفعه إلى سلوك يخالفه هناك ،،، وغير ذلك كثير من التضاربات التي لا يقبل إلايمان بها الا من سفه نفسه

دين الرافضة دين اصطنع نفسه من فكرة باطلة لا تصح ،،، وبدلا من ان يعود الرافضة لإصلاح فكرتهم الفاسدة عمدوا إلى مخالفة اي حقيقة تخالفها مما اوقعهم في مهالك واجبرهم على إتخاذ اقوال متضاربة ،،، واصبحوا في حالة يرثى لها من الضعف والتهالك والتضارب


إثبات خلافة ابي بكر الصديق


هناك قرائن كثيرة غير الادلة والبراهين على صحة خلافته رضي الله عنه

فصريح آيات القرآن وصحيح الأحاديث كلها تشهد لصحة خلافة ابي بكر ،، ومن ذلك (على سبيل المثال)


ان الله اثبت رضاه عن السابقين الأولين من المهاجرين والانصار واثبت سبحانه وتعالى انه وعد الذين انفقوا وقاتلوا قبل الفتح وبعده الحسنى

ولا شك ان السابقين الأولين وكذلك الذين انفقوا وقاتلوا قبل الفتح وبعده وادركوا خلافة ابي بكر نجد انهم بايعوا ابا بكر ورضوا خلافته ،،، فهذه دلالة تؤكد صحة خلافة ابي بكر وتشهد له


فكل الذين بايعوا ابابكر من السابقين الأولين ومن الذين انفقوا وقاتلوا قبل الفتح وبعده قد ثبت رضاء الله عن السابقين الأولين واثنى على من إتبعهم وان الله اعد لمن قاتل وانفق قبل الفتح وبعده الحسنى

فالسابقين الأولين من المهاجرين والانصار ثبت ان الله رضي عنهم وانهم هم رضوا عنه سبحانه وتعالى (بنص القرآن الذي يزعم الرافضة اليوم انه لا يقولون بأنه محرّف) وذلك في قوله تعالى (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)


وكذلك الذين انفقوا وقاتلوا قبل الفتح وبعده قد ثبت ان الله اعد لهم الحسنى (بنص القرآن الذي يزعم الرافضة انه يقولون انه غير محرف) وذلك في قوله تعالى (لَا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُولَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَقَاتَلُوا وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ)

وهؤلاء الذين رضي الله عنهم وكذلك الذين وعدهم الله الحسنى قد ثبت انهم بايعوا ابابكر ثم عمر ثم عثمان


فما لهؤلاء القوم لا يفقهون


وهناك قرائن ودلالات اخرى كلها تثبت صحة استخلاف ابي بكر


كما ان هناك دلالات وقرائن كلها تثبت بطلان وكذب ما يزعمه الرافضة من إمامة علي بن ابي طالب او ان الخلافة كانت له


إثبات كذب مزاعم الرافضة
في ان الخلافة كانت لعلي وانه معصوم


لنفترض انه على وقت ابو بكر او عمر حصل خلاف ،،، وحين ننظر في القرآن فإننا نرى ان الله امرنا ان نرد ما نختلف فيه إلى الله والرسول فقط وذلك في قوله تعالى (فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ)


فما قيمة وجود إمام مكذوب ويحمل عصمة مزعومة إذا كان الله امرنا ان نرد ما نختلف فيه إلى غير هذا الإمام المكذوب ،، هل للامامة قيمة ،،، لا قيمة لها على الإطلاق


وقد يقول قائل أن ابا بكر وعمر كانا مغتصبين للخلافة وانهما يمنعان الرد إلى الإمام المكذوب ،،، فأقول له ،،، وحين كانت الخلافة في يد علي بن ابي طالب ومدة خلافته تزيد على الخمس سنوات ،،، فآنذاك إلى من يجب ان نرد ما نختلف نحن فيه ،،، أمر الله واضح ان نرد ما نختلف فيه إلى الله والرسول فقط لا غير ،،، لا إلى إمام مكذوب ولا لمن يزعمون ان له عصمة


فإن قالوا وقت كونه خليفة نرد ما نختلف فيه إليه بحكم انه هو خليفة المسلمين ،،، قلنا نرده إليه ليحكم بكتاب الله وبسنة رسوله لا بحكم انه إمام معصوم ،، وحين نرد إليه الخلاف فعليه ان يحكم بما في كتاب الله وسنة رسوله لا ان يأتي بشيء من عنده


فثبت بذلك انه لا قيمة للامامة ولا للعصمة التي تدّعيها الرافضة ،،، ابدا


فبذلك وامام إثبات خلافة ابي بكر بثبوت مبايعة السابقين الأولين من المهاجرين والانصار له وكذلك مبايعة من انفق وقاتل قبل الفتح وبعده له فالرافضة بناء على ذلك على أمرين اثنين ،،، إما ان يثبتوا على قولهم ان القرآن غير محرف وهنا يبطل دينهم تلقائيا وتثبت خلافة ابي بكر ،،، واما ان يعودوا للقول بتحريف القرآن فيظهر للناس كفرهم الذي يحاولون مداراته وإخفاءه عن اتباعهم قبل إخفاءه عن الناس


وليس هناك خيار ثالث الا النفاق بان تقول السنتهم شيء ويؤمن واقعهم وقلوبهم بشيء يخالفه ،،، وهذا ما فعلوه ،،،، والمنافق في الدرك الأسفل من النار


كما ثبت انه لا وجود للائمة المزعومين ولا للعصمة المكذوبة وفق نص القرآن الواضح الصريح

فثبت بذلك ان الرافضة من اهل النار ،،، سواء علماءهم أو معمّميهم أو اتباعهم

اما علماءهم ومعمّميهم فلأنهم يصرون على الضلال إما عن علم ومعرفة وإما عن جهل وإتباع آباءهم فيصدق فيهم قول الله تعالى :

وَقَالُوا لَوْ شَاءَ الرَّحْمَنُ مَا عَبَدْنَاهُمْ مَا لَهُمْ بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ (20) أَمْ آَتَيْنَاهُمْ كِتَابًا مِنْ قَبْلِهِ فَهُمْ بِهِ مُسْتَمْسِكُونَ (21) بَلْ قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آَبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آَثَارِهِمْ مُهْتَدُونَ (22) وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آَبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آَثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ (23) قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكُمْ بِأَهْدَى مِمَّا وَجَدْتُمْ عَلَيْهِ آَبَاءَكُمْ قَالُوا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ (24) فَانْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ (25)


واما أتباعهم وعوامهم فهم من اهل النار لقول الله تعالى عنهم او عن امثالهم :


إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيرًا (64) خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا لَا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (65) يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا (66) وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا (67) رَبَّنَا آَتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كَبِيرًا (68)


فهل يقبل بدين الرافضة الا من سفه نفسه







التوقيع :
الاثني عشرية يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض

فهم ،،، يؤمنون بقوله تعالى (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ) مع تحريفهاعن معناها
ولكنهم يكفرون بقوله تعالى (لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا)

وهم ،،، يؤمنون بقوله تعالى (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا) مع صرفها إلى من لم تنزل فيهم
ولكنهم يكفرون بقوله تعالى (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ)



اقتباس:
ان خط الدفاع الاول ضد استهداف الصحابة يبدأ عند معاوية رضي الله عنه ذلك الرجل العظيم
فأعداء دين الله يبدأون به ولكنهم لن ينتهوا عنده



من مواضيعي في المنتدى
»» السبب الذي يستميت الرافضة ودعاة الضلال من اجله للطعن في معاوية
»» بالادلة القاطعة ،،، الاثني عشرية يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض
»» هذه افعال ابو بكر وعمر العظيمة فيا رافضة هاتوا مثلها او ادفعوها إن كنتم صادقين
»» ماش ،،، نبي نناقش الرافضة والشيعة ولكنهم يتهرّبون
»» سؤال للروافض عن قائل هذين المقطعين