في هذا العصر الذي الصبحت الكلمه اما ترتقي بالانسان الى العلى
او تخسف به الى الحضيض والاقلام اصبحت متباينه فهي اما داعية للحق
او آمرة بالباطل واسؤها تلك التي تدس السم بالعسل فيحسبها الجاهل خيرا
وهي والله لا تريد الا الفتن وغزو العقوول بافكارها المنحرفه
كم هوا صارم قلمك اخي وليد وطعنة في خاصرة المخالفين
فاثبت اثابك الله وقواك وجعلك ذخرا للاسلام والمسلمين