القلم .. سيف هذا العصر ونرى اليوم توافه الناس وحقيرهم يأخذ بنصل هذا السيف .. فمن ذا الذي يأخذه بحقه ويجاهدهم به ويكف المسلمين شرهم . سخرك الله أخي وليد في نصرة الإسلام والذود عن حماه