عرض مشاركة واحدة
قديم 12-04-07, 03:27 AM   رقم المشاركة : 1
رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ
لا إله إلا الله





رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ غير متصل

رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ is on a distinguished road


جبن المعصومين ... ولا بأس بالضحك استحبابا



السلام عليكم ورحمة الله وبركانه
كيف حالكم



ودي أوسع صدوركم شوي ... نشوف كيف طب المعصومين ونتحمد الله على نعمة السنة و العقل .. دخلت موقع المعصومين المبتلين باالشرذمة القليلين أخذت شوي من النكت وطلعت ... ولا بأس بالضحك استحبابا .. ويحرم التبسم على الأحوط ...

ذكر هذا الشافعي وأبو حنيفة في البخاري ج9ص7




باب ما ورد في منافع الجبن ومضاره منفرداً أو منضماً


1 )


عن أبي عبد الله (عليه السلام), قال: (سأله رجل عن الجبن فقال: داء لا دواء فيه)، ودخل الرجل عليه في

وقت آخر, ونظر إلى الجبن على الخوان, فقال: سألتك بالغداة, عن الجبن, فقلت: هو الداء الذي لا دواء فيه ,

والساعة أراه على خوانك ؟!

قال, فقال لي: هو ضار بالغداة, نافع بالعشيّ, ويزيد في ماء الظهر . وروي أن مضرّة الجبن في قشرة. .....

عاد ذي ما تنبلع يامعصوم للجبن قشر !!!!!!!!

ودي أصدق بس قوية ههههههههههههههههههه

من عذر الشيطان ... لو فحط بكم ... ما عندك أحد يا ولد عمي







2 )


قال أبو عبد الله (عليه السلام): (الجبن والجوز إذا اجتمعا في كل واحد منهما شفاء, وأن افترقا, كان في

كل واحد منهما داء).


3 )


قال الصادق (عليه السلام): (نعم اللقمة الجبن, يطيب النكهة, ويهضم ما قبله, ويمري بعده).



4 )


عن محمد بن سماعه, عن أبيه, قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: (نعم اللقمة الجبن يعظم

الفم, ويطيب النكهة, ويهضم ما قبلة, ويشهي الطعام, ومن يعتمد أكله رأس الشهر, أوشك أن لا ترد ّ له حاجه).

ما يحتاج تدعي كل جبن ويكفي هههههههههههههههههههههههههههههههه


http://www.14masom.com/teb-masomeen/pages/16.htm


مرة مرض ومرة شفاء هههههههههههههههههههه والله الدكاترة

=============================================



باب التداوي بالسكر و أنواعه


بس هنا ابو عبد الله جاب العيد

1 )

قال أبو عبد الله (عليه السلام): (لئن كان الجبن, يضر من كل شيء, ولا ينفع, فإن السكر ينفع من كل شيء, ولا يضر من شيء ).


دكتور واللي عنده سكر !!!!!!


2 )

عن يحيى بن بشير النبال, قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام) لأبي: (يا بشير, بأي شيء تداوون مرضاكم؟

فقال: بهذه الأدوية المرار، فقال له: لا, إذا مرض أحدكم, فخذ السكر الأبيض, فدقه, وصب عليه الماء البارد,

واسقه إياه, فإن الذي جعل الشفاء في المرار, قادر أن يجعله في الحلاوة).



3 )

عن أبي عبد الله (عليه السلام), قال: (لو أن رجلاً عنده ألف درهم, ليس عنده غيرها, ثم اشترى بها سكراً,

لم يكن مسرفاً).


بس رب العالمين رفض كلام المعصوم ..... فلماذا عصى المعصوم ربه ..هل كان يحفظ القرأن !!!!؟ أشك في ذلك ..


وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا (67) سورة الفرقان


وين المعصوم عن القرآن


4 )

عن زرارة عن أبي جعفر الباقر (عليه السلام), قال: (ويحك يازرارة, ما أغفل الناس عن فضل السكر, وهو

ينفع من سبعين داء, وهو يأكل البلغم أكلاً, ويقلعه بأصله).

يالله بس يالله

http://www.14masom.com/teb-masomeen/pages/14.htm





==========================================


باب فوائد المسح على الوجه, والحاجبين, والعينين, قبل الطعام

عن علي بن محمد, رفعه مفضل قال: دخلت على أبي عبد الله, وشكوت الرمد فقال لي: أو تريد الطريف؟ ثم

قال لي: إذا غسلت يدك بعد الطعام, فامسح حاجبيك, وقل ثلاث مرات: " الحمد لله, المحسن, المجمل,

المنعم, المفضل ". قال ففعلت, فما رمدت عيناي بعد ذلك.

http://www.14masom.com/teb-masomeen/pages/11.htm



دور غيرها

========================================


المعصوم جاب العيد من جد



..... هناك رواية أخرى تجوّز الدواء من المحرم في معرض العين عند الضرورة. فعن كتاب التهذيب عن هارون

بن حمزة الغنوي عن أبي عبد الله (عليه السلام): (في رجل اشتكى عينيه فبعث له بكحل يعجن بالخمر

فقال: هو خبيث بمنزلة الميتة فإن كان مضطراً فليكتحل به).



لاحظوا في الكافي ::

عن عمر بن أذينة قال: كتبت إلى أبي عبد الله (عليه السلام) أسأله عن الرجل ينعت له الدواء من ريح

البواسير فيشربه بقدر سكرجة ـ وهي القصعة التي يوضع فيها الأكل ـ من نبيذ كيس لا يريد به اللذة إنما

يريد به الدواء. فقال (عليه السلام): لا.. ولا جرعة ثم قال: إن الله عزّ

وجلّ لم يجعل في شيء ممّا حرم شفاء ولا دواء.


من تصدقون ....


http://www.14masom.com/teb-masomeen/pages/02.htm




أتحدى أن كان الشيعة مرتاحين بدينهم ..



أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا
(82)







لله در القائل


لا تعتقد دين الروافض إنهم *** أهل المحال وشيعة الشيطان

إن الروافض شر من وطئ الحصى *** من كل إنس ناطق أو جان

مدحوا النبي وخوَّنوا أصحابه *** ورموهم بالظلم والعدوان

حبوا قرابته وسبوا صحبه *** جدلان عند الله منتقضان

فئتان عقدهما شريعة أحمد *** بأبي وأمي ذانك الفئتان

فئتان سالكتان في سبل الهدى *** وهما بدين الله قائمتان

والعن زنادقة الروافض إنهم *** أعناقهم غلت إلى الأذقان

جحدوا الشرائع والنبوة واقتدوا *** بفساد ملة صاحب الايوان

لُعنوا كما بغضوا صحابة أحمد *** وودادهم فرض على الإنسان

حب القرابة والصحابة واجب *** ألقى به المولى إذا أحياني

إحذر عقاب الله وارج ثوابه *** حتى تكون كمن له قلبان