تكذيب وكفر بالله العظيم وإبطال للنبوة يقول الله تعالى:
{إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ}﴿فاطر: 6﴾
والباطني الإسماعيلي عدوا الله يقول {عالماً أنه لايخلصني إلا برضاك}
ويقول الله :
{ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا}﴿النساء: 76﴾
والباطني الإسماعيلي عدوا الله يقول{ولاينجني إلا بمداراتك}
ومعنى كلامه أن الله أمره بمناجات أبليس ومداراة إبليس وأن إبليس ليس بينه وبين الملائكة عداوة ولذلك قال{وقد عزمنا في صباح ليلتنا هذه على إدخال بعض أحداثنا في دعتوتنا واسماعه سر ملائكتنا فاحضر معنا واشهد لنا وعلينا }
أبليس العين حاضر وشاهد
الحمد لله على نعمة الإسلام