هل دين الشيعة الإمامية الاثني عشرية كامل مع عدم ظهور الغائب أم ناقص ؟
فإن كان كاملاً مع عدم وجوده فما حاجة الشيعة إليه ؟
والقول بنقصان الدين مع عدم وجوده طامة كبرى
لا يتفوه به مسلم لأنه يخالف
قوله تعالى ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا ) المائدة 3
يعني يا عقلاء أن الأمة الإسلامة مع فرق الشيعة
تعيش بدينٍ ناقص منذ موت النائب الرابع سنة 329 هـ ودخول الإمام الغيبوبة الكبرى