** يرفع بالتذكير ببعض الروايات التي هي محور الموضوع ولعل وعسى أن نجد رد لها .
______________________________________
(1) نعمة الله الجزائري :
" والظاهر أن هذا القول (عدم التحريف) إنما صدر منهم لأجل مصالح كثيرة منها سد باب الطعن عليها بأنه إذا جاز هذا في القرآن فكيف جاز العمل بقواعده وأحكامه مع جواز لحوق التحريف لها "
( 2 ) النوري الطبرسي :
" لا يخفى على المتأمل في كتاب التبيان للطوسي أن طريقته فيه على نهاية المداراة والمماشاه مع المخالفين "
ثم أتى ببرهان ليثبت كلامه إذ قال : وما قاله السيد الجليل على بن طاووس في كتابه " سعد السعود " إذ قال ونحن نذكر ما حكاه جدي أبو جعفر الطوسي في كتابه " التبيان " وحملته التقيه على الإقتصار عليه .
(3) السيد عدنان البحراني :
" فما عن المرتضى والصدوق والطوسي من انكار ذلك فاسد "
(4) العالم الهندي أحمد سلطان :
" الذين انكروا التحريف في القرآن لايحمل إنكارهم إلا على التقية "
(5) أبو الحسن العاملي
ورد في كتابه" تفسير مرآة الأنوار ومشكاة الاسرار "
على من انكر التحريف في باب بعنوان
" بيان خلاصة علمائنا في تفسير القرآن وعدمه وتزييف استدلال من أنكر التغيير "