عرض مشاركة واحدة
قديم 21-12-07, 09:36 PM   رقم المشاركة : 9
عدو الباطل
عضو ذهبي






عدو الباطل غير متصل

عدو الباطل is on a distinguished road


لنفصل القصة أولًا


اقتباس:
ولكن يكثر في هذا الاسكان سكن الشيعة وابتلى الله أحد الأخوان السنة أن يحاط في سكنه من جميع الجهات شيعة

أما هذه صدق والله فيها لأن من كان جيرانه شيعة فهو والله في بلوى يرثى لها

اقتباس:
وقد تعودت هذه البنت على جيرانها الشيعة ولكن المصيبة أنها لم تتعود عليهم في أوقات اللعب فقط !!!! ولكنها تعودت على شيء خطير للغاية .... أتعلمون ما هو ؟ لقد تعودت على قول ( يا علي )في قيامها وقعودها وسقوطها وفي كل حركة تقوم بها

غصب جيران مشركين فمن البديهي أن تصبح مثلهم

فأعان الله ذلك السني على بلواه

اقتباس:
وهذا الأمر أزعج الوالدين ، فقررا أن ( يحرقا لسان الفتاة البريئة )

سبحان الله

على طول مافيه تفاهم

قرار بالحرق

طيب كان وضح للبنت أول شيء إن هذا غلط وتفاهم معها وألا حبسها في البيت ؟؟

لكن المؤلف شكله ما عنده وقت جابها من النهاية على طول

اقتباس:
وبالفعل قاما على فعل جريمتهما النكراء ولكن لسان الفتاة لم يصبه أي أذى ببركات ( محمد وآل محمد ) ، ولكن الوالدين لم يهتديا بهذا البرهان ولم يعبأ الوالدان إلى هذا الأمر ،

شكل الوالدين وهابية متعصبين

البرهان قدامهم بالسند والمصدر من كتاب الله وسنة رسوله لا غبار عليه

ولم يهتديا

حقًا أن التعصب مشكلة

اقتباس:
فقال الأب : هل نقتلها لكي لا تفضحنا

لأن الأب خاف إذا كبرت البنت تكون رافضية

وبعدين تكون من صدر رجال إلى صدر رجال ثاني

ويتمتعون فيها المعممين

وتلعب البنت من وراء أبوها وأمها

بفتوى من الشرع ( شرع أكلة الخمس طبعًا )

فقال خلوني أذبحها أحسن من العار



اقتباس:
عندئذ قررا أن يذهبا إلىالبحرين لمدة يومين ويتركا الفتاة تقابل التلفاز فقط في غرفة محكمة الإغلاق


لأنهم يعرفون إن الرافضة ما عندهم تطبيق لأحكام الله

ويعرفون أن السنة ( الوهابية ) ما عندها لف ودوران

حكم الله يعني ما فيه تراجع

اقتباس:
وبعد يومين عاد الوالدان من البحرين وهما يتوقعان أن يراها ميتة

كان زود المدة شوي علشان الواحد يتأكد

أما يومين وتموت من الجوع والعطش

كثروااااااا منها

اقتباس:
وإذا بالفتاة تطل على أبويها بكل براءة الطفولة وبسمة الفرحة بوصول والديها من شباك الغرفة وترجوهما فتح الغرفة المغلقة ) وهي لا تدرِِ ما أضمره والداها لها من الشر ) وفي وسط دهشة الوالدين من رؤية ابنتهما بهذه الصحة وبهذه الحالة الجيدة أسرعا إلى الغرفة المغلقة بإحكام وفتحاها

مغلقة باحكام وهم ناسين الشباك !!!

طيب يمكن واحد يعطيها الأكل من الشباك وألا يجيها سبيدر مان ( خوينا إلي معنا في المنتدى )
يساعدها

اقتباس:
وببراءة ردت الطفلة على والديها ( لا .... لا ) .... لم أعطش لأن علياً سقاني .... ولم أجع لأني علياً أطعمني .... ولم أخف لأن علياً نام معي في الليل على هذا المنام وارتهما المنام الذي لم يكن موجوداً في الأصل .

ما شاء الله طفلة وتتكلم فصيح

شكلها من أيام الجاهلية

وبعدين هذولا المعفنين يشوفون إن تفخيذ الرضيعة ما فيه شيء
علشان كذا ينسبونه لعلي رضي الله عنه وهذا شيء عادي

تفوووووو عليكم روافض قرفين

اقتباس:
ثم توجها إليها بسؤال آخر وهو : أين هو الآن ؟ فردت الطفلة : إنه عندما سمع صوتكما اختفا من الغرفة .

ما قلنا لكم إن علي تبعكم خواف جبان

مجرد ما سمع الصوت
حط رجله

رضي الله عنك ياعلي ورفع قدرك في الجنان

اقتباس:
أعزائي ( هل تعتقدون أن الوالدين تشيعا ؟ ) والإجابة ( لا ) فقد تطلقت الزوجة من زوجها لأنها لا تستطيع احتمال ابنتها التي لا تفتأ تذكر علياً ... والخلاصة : يقول الله عزوجل : ( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ) ويقول عزوجل وما ظلمونا ولكن كانوا أنفسهم يظلمون ) نسأل الهداية من الله رب العالمين.


شفتم يا وهابيه إنهم أصحاب دليل

وأنهم يستشهدون بالقرآن على كل شيء يأتون به

لكن أنتم معانديييييين متعصبون


سلللللللللللللللوووووووووووووووووووااااااااااااااا ااااااااااااتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتت
























روافض حتى بالتأليف أغبياء






التوقيع :
أحــــب الرســول وآل الرســول مـحبة مــستمــسك بالــــهدى
لهم في فؤادي هوىً من هوى أبيهم ألـيـسـوا بـــنـي أحـمـــد
وأرجـوا بـحبـي لـهــــم زلـــفــة إلـى الله عـنـد النـشــور غــدا
ولا سيما من تباهت بهم ذرى المــجد والــفضل لــن يــجحــدا
عــلــي وفــاطــم والحــســنان ومن مثلهم في الورى سـؤددا
بــرئت إلــى الله مـن كــل مـن أسـاء لـهـم فـافتـرى وأعتـدى
أســاء الغــلاة وضــل الجـفــاة فــكـل عـن الـحـق قـــد أبـعـدا
من مواضيعي في المنتدى
»» السيستاني يرى أن نكاح المتعة نكاح غير صحيح
»» استفسار من السنة والشيعة
»» سؤال إلى أمجد محسن من مريد الحق
»» أنظروا إلى مدى غلو الرافضة ..... أخزاهم الله
»» ياترى مامعنى (آية الله) !!..هلموا هنا