الرافضة اهل بهت وسوء وانا اتحداهم عن بكرة ابيهم قاطبة في هذا الأمر ،، فهم يزعمون اننا لا نحب علي بن ابي طالب ،،، وانا اقول ان هذا كذب تفترونه علينا واطرح التحدي عليكم قاطبة ان تأتوا بشيء من كتبنا يشهد لكم او يصدق قولكم ،،، اتحداكم ان تثبتوا اننا لا نحب علي بن ابي طالب امثلة على زعمهم اننا لا نحب علي بن ابي طالب : اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أزورتي ـ ي باسمه تعالى ،، نترككم مع هذه المقارنة التي تفوح منها رائحة النصب والحقد على أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ولو طرقت محرك البحث وبحثت في الإنترنت لرأيت الكم الهائل من اقوال الرافضة التي تزعم ان اهل السنة يبغضون علي بن ابي طالب وتبين ان سبب ظن الرافضة ان اهل السنة يبغضون علي هو لثلاثة اسباب هي : السبب الأول : وقد لخصته الأخت الدمشقية الصغيرة حين قالت : اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدمشقية الصغيرة أقول حسب نظرتي المتواضعه الشيعه يغالون في الكرار فيقولون بعصمته وعلمة الغيب وأنه مجري الرياح وقسيم الجنة والنار وما الى ذلك من أمور هم يغالون ونحن نرفض الغلو فيه رضي الله عنه فيتخيل لهم أننا ننفي هذة الصفات عنه لأننا نبغضة وهذا والله مخالف عن الحقيقة فإننا نحب علي ونجلة ونعرف قدرة ونسأل الله أن يحشرنا معه جميعا ولكننا نرفض الغلو فيه كما أننا نرفض الغلو حتى في المصطفى صلى الله عليه وسلم السبب الثاني : قد ذكره الأمم الآخلاق وهو : اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامم الاخلاق ولكي اكون منصفا فاهل السنه والجماعه يحبون الامام عليه السلام ولكنهم في نفس الوقت يحبون من قاتله ومن سبه وامر بسبه وعذرهم ان من قاتله مجتهد وله اجر فهل تحب شخصا وتحب من يامر بسبه ؟ السبب الثالث : وهو حملهم لنقض إبن تيمية لأباطيلهم على انها بغض وهذا لا يصح حتى عند الكتاب والمؤلفين ،،، فمن يحاجج اقوام ويدحض اباطيلهم لا يمكن ان تستند على ما فيه ،،، علما ان إبن تيمية لم ينتقص من علي ابن ابي طالب فيه ابدا ،،، ولكنه حاججهم بما يدحض شببههم واباطيلهم فظنوا انها وفق ما تحمله نفوسهم من غلو انها إنتقاص وهي ليست كذلك فيتبين ان ظنون الرافضة إنما هي ظنون باطلة لا تصح ويثبت منها ان اهل السنة هم الذين على الحق في حين ان الرافضة قد وقعوا في الضلال البعيد تحدي للرافضة :اتحدي اي رافضي ان يأتي بشيء من امهات كتب اهل السنة بما ينتقص او يظهر منه البغض لعلي بن ابي طالب واما ما ذكرته الأخت الدمشقية الصغيرة حين قالت "هم يغالون ونحن نرفض الغلو فيه رضي الله عنه ،، فيتخيل لهم أننا ننفي هذة الصفات عنه لأننا نبغضة" فهذه حقيقة ثابتة ،،، فالرافضة يريدون ان نصدق ما توهّموه وهو لا يثبت ،، فإن رأوا اننا نرفض الأكاذيب التي لا تصح فإنهم يرون هذا إنتقاصا لعلي بن ابي طالب وهم يرون بذلك اننا نبغضه ،،، وحقيقة نحن نحب علي بن ابي طالب كما هو لا كما صنعوا له من اكاذيب لا تصح واما ما ذكره الأمم الآخلاق حين قال " فاهل السنه والجماعه يحبون الامام عليه السلام ولكنهم في نفس الوقت يحبون من قاتله ومن سبه وامر بسبه وعذرهم ان من قاتله مجتهد وله اجر" فهو فهو قول لا يستقيم ونحن لا نبغض معاوية في موقفه مع علي بن ابي طالب لأنه متأول وليس هو وحده من تأول بل إن هناك من فضلاء الصحابة كانوا متأولين او لم يتبين لهم الأمر بسبب الفتن التي حدثت ولأن لمعاوية فضائل توجب محبته واما السبب الثالث فكتاب في مجادلة اهل الضلال لا يمكن ان تبني على ما يكون إلزامات للخصم او مناقشتهم وفق معتقداتهم ،،، كما لا يمكن ان تأخذ من كتاب واحد تلوي فيه اعناق النصوص لتوافق هواك ولتطعن في شخص إبن تيمية ،،، فهناك كتب اخرى لإبن تيمية يدافع فيها عن علي بن ابي طالب ،،، فلماذا لا يلجأ الرافضة إلا إلى كتاب يفند فيه مؤلفه اباطيل خصومه ليأخذوا منه ويتركوا الكتب الآخرى فالعدل والإنصاف امر اجب ويكفي ان من يرون الرافضة انه معصوم ان نراه بايع معاوية ووضع يده في يد معاوية وكان معه جيش كبير يستطيع ان يقاتل به افلا يسعهم ما وسع الحسن بن علي الذي يدّعون انه إمام من ائمتهم ،،، اما نحن اهل السنة فالحسن بن علي رجل من خيرة رجالنا واننا نضع ايدينا في يد معاوية وكيف لنا الا نضع ايدينا في يد معاوية وقد وضعها رجل هو من خيرة رجالنا ،،، فمن الذي إقتدى بالحسن بن علي ،،، نحن ام الرافضة ؟
الرافضة اهل بهت وسوء وانا اتحداهم عن بكرة ابيهم قاطبة في هذا الأمر ،، فهم يزعمون اننا لا نحب علي بن ابي طالب ،،، وانا اقول ان هذا كذب تفترونه علينا واطرح التحدي عليكم قاطبة ان تأتوا بشيء من كتبنا يشهد لكم او يصدق قولكم ،،، اتحداكم ان تثبتوا اننا لا نحب علي بن ابي طالب امثلة على زعمهم اننا لا نحب علي بن ابي طالب :
باسمه تعالى ،، نترككم مع هذه المقارنة التي تفوح منها رائحة النصب والحقد على أمير المؤمنين ( عليه السلام )
ولو طرقت محرك البحث وبحثت في الإنترنت لرأيت الكم الهائل من اقوال الرافضة التي تزعم ان اهل السنة يبغضون علي بن ابي طالب وتبين ان سبب ظن الرافضة ان اهل السنة يبغضون علي هو لثلاثة اسباب هي : السبب الأول : وقد لخصته الأخت الدمشقية الصغيرة حين قالت :
أقول حسب نظرتي المتواضعه الشيعه يغالون في الكرار فيقولون بعصمته وعلمة الغيب وأنه مجري الرياح وقسيم الجنة والنار وما الى ذلك من أمور هم يغالون ونحن نرفض الغلو فيه رضي الله عنه فيتخيل لهم أننا ننفي هذة الصفات عنه لأننا نبغضة وهذا والله مخالف عن الحقيقة فإننا نحب علي ونجلة ونعرف قدرة ونسأل الله أن يحشرنا معه جميعا ولكننا نرفض الغلو فيه كما أننا نرفض الغلو حتى في المصطفى صلى الله عليه وسلم
السبب الثاني : قد ذكره الأمم الآخلاق وهو :
ولكي اكون منصفا فاهل السنه والجماعه يحبون الامام عليه السلام ولكنهم في نفس الوقت يحبون من قاتله ومن سبه وامر بسبه وعذرهم ان من قاتله مجتهد وله اجر فهل تحب شخصا وتحب من يامر بسبه ؟
السبب الثالث : وهو حملهم لنقض إبن تيمية لأباطيلهم على انها بغض وهذا لا يصح حتى عند الكتاب والمؤلفين ،،، فمن يحاجج اقوام ويدحض اباطيلهم لا يمكن ان تستند على ما فيه ،،، علما ان إبن تيمية لم ينتقص من علي ابن ابي طالب فيه ابدا ،،، ولكنه حاججهم بما يدحض شببههم واباطيلهم فظنوا انها وفق ما تحمله نفوسهم من غلو انها إنتقاص وهي ليست كذلك فيتبين ان ظنون الرافضة إنما هي ظنون باطلة لا تصح ويثبت منها ان اهل السنة هم الذين على الحق في حين ان الرافضة قد وقعوا في الضلال البعيد
اتحدي اي رافضي ان يأتي بشيء من امهات كتب اهل السنة بما ينتقص او يظهر منه البغض لعلي بن ابي طالب واما ما ذكرته الأخت الدمشقية الصغيرة حين قالت "هم يغالون ونحن نرفض الغلو فيه رضي الله عنه ،، فيتخيل لهم أننا ننفي هذة الصفات عنه لأننا نبغضة" فهذه حقيقة ثابتة ،،، فالرافضة يريدون ان نصدق ما توهّموه وهو لا يثبت ،، فإن رأوا اننا نرفض الأكاذيب التي لا تصح فإنهم يرون هذا إنتقاصا لعلي بن ابي طالب وهم يرون بذلك اننا نبغضه ،،، وحقيقة نحن نحب علي بن ابي طالب كما هو لا كما صنعوا له من اكاذيب لا تصح واما ما ذكره الأمم الآخلاق حين قال " فاهل السنه والجماعه يحبون الامام عليه السلام ولكنهم في نفس الوقت يحبون من قاتله ومن سبه وامر بسبه وعذرهم ان من قاتله مجتهد وله اجر" فهو فهو قول لا يستقيم ونحن لا نبغض معاوية في موقفه مع علي بن ابي طالب لأنه متأول وليس هو وحده من تأول بل إن هناك من فضلاء الصحابة كانوا متأولين او لم يتبين لهم الأمر بسبب الفتن التي حدثت ولأن لمعاوية فضائل توجب محبته واما السبب الثالث فكتاب في مجادلة اهل الضلال لا يمكن ان تبني على ما يكون إلزامات للخصم او مناقشتهم وفق معتقداتهم ،،، كما لا يمكن ان تأخذ من كتاب واحد تلوي فيه اعناق النصوص لتوافق هواك ولتطعن في شخص إبن تيمية ،،، فهناك كتب اخرى لإبن تيمية يدافع فيها عن علي بن ابي طالب ،،، فلماذا لا يلجأ الرافضة إلا إلى كتاب يفند فيه مؤلفه اباطيل خصومه ليأخذوا منه ويتركوا الكتب الآخرى فالعدل والإنصاف امر اجب ويكفي ان من يرون الرافضة انه معصوم ان نراه بايع معاوية ووضع يده في يد معاوية وكان معه جيش كبير يستطيع ان يقاتل به افلا يسعهم ما وسع الحسن بن علي الذي يدّعون انه إمام من ائمتهم ،،، اما نحن اهل السنة فالحسن بن علي رجل من خيرة رجالنا واننا نضع ايدينا في يد معاوية وكيف لنا الا نضع ايدينا في يد معاوية وقد وضعها رجل هو من خيرة رجالنا ،،، فمن الذي إقتدى بالحسن بن علي ،،، نحن ام الرافضة ؟