عرض مشاركة واحدة
قديم 10-03-12, 10:26 PM   رقم المشاركة : 1
رهين الفكر
عضو ماسي






رهين الفكر غير متصل

رهين الفكر is on a distinguished road


اثبتت النقاشات هنا اننا ظاهرين على الرافضة بالدليل والحجة والبرهان

إننا طوال النقاشات هنا وتعددها وتنوعها قد اثبتنا اننا ظاهرين على الرافضة ،، ظاهرين عليهم بالدليل والحجة والبرهان ،،، واننا نملك الحجج والبراهين في حين انهم لا يملكون الا كلام عاطفي لا يصمد امام الحقائق ولا يثبت امام البراهين

طرحنا عليهم اسئلة كثيرة غمرت الصفحات الطوال وملئت الأقراص الصلبة في السيرفرات وما استطاع القوم الإجابة عليها او النقاش حولها ناهيك عن دحضها او تفنيدها

اما استشهاداتهم واستدلالاتهم فقد فندناها ودحضناها فلا تقوم لهم حجة ولا يستقيم لهم دليل

سألنا وسألنا ولم نجد منهم الا الهرب ثم الهرب

طرحنا عليهم موضوعا نقول لهم فيه "اسألونا تجدون اننا نجيبكم" واسألونا تجدون اننا لا نهرب وتجدون أن لدينا الجواب مدعّما بالدليل والبرهان ،،، دليل وبرهان حقيقي وليست ترهات وكلام عاطفي مثل ما تقولونه انتم وهو هنا :

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=143345


نحن ،،، ظاهرين عليهم بالسند وبالرجال الثقات وبالتوثيق وبالعلم المتكامل وبطاعة الله وطاعة رسوله ،،، اما هم فلا اسانيد عندهم يمكن ان يقوم بها ربع دين ناهيك عن دين كامل ،،، ولا علم جرح او تعديل يوثق به وانما وضعوه دفعا لتعيير اهل السنة لهم ولا بعلم متكامل فادلتهم على دينهم يستقونها من كتب اهل السنة ولا نراهم يطيعون الله ولا يطيعون رسوله ثم هم هجروا القرآن ونبذوه بعيدا عنهم وزعموا انه محرّف ،،، وزعموا انهم يتّبعون من يسمونهم اهل البيت يقصدون علي وبعض ذريّته الا انه تبين ان هذا ايضا زعم من ضمن المزاعم التي لا واقع لها

فنحن حين نطيع الله فإننا نطيعه جلّ جلاله لأنها هو خالقنا وهو الذي يرزقنا وهو الذي يحيينا ويميتنا

ونحن حين نطيع رسوله صلى الله عليه وسلم فإننا نطيعه لأن الله امرنا بذلك كما في قوله تعالى (وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (132)) ولقوله تعالى (وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ (92))

ونحن نتّبع السابقين الأولين من المهاجين والأنصار لأن الله قال في محكم كتابه (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (100))

ونحن لا نؤمن بهؤلاء الذين يدّعون الرافضة انهم ائمة ونكفر بهم لأن الله لم يأمرنا ان نؤمن بهم ولم يأمرنا ان نطيعهم او ان نتبعهم

وها انا اتحدى اي رافضي او شيعي ان يثبت ان الله امرنا ان نطيع او ان نتّبع هؤلاء الأئمة المزعومين ،،، بل إن القرأن فيه آية واضحة منه تثبت انه يحرم طاعتهم وإتباعهم وذلك في قوله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا (59))

ففي هذه الآية نجد انه يحرم علينا إن نحن تنازعنا في شيء ان نرده او ان نذهب لهؤلاء الذين يزعمهم الرافضة انهم ائمة ،،، لا لهم كأشخاص ولا لأقولهم كتراث

ويقول الله تعالى (وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبِّي عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ (10))

فلماذا يكون حين نختلف في شيء ان يكون حكمه إلى الله ،،، وليس إلى الأئمة المكذوبين ،،، اليس يزعم الرافضة انهم معصومين ،،، اي انهم لا يخطئون ،،، فلماذا لا نرد ما نتخلف فيه إليهم أو إلى اقولهم

فبأي مسمى وتحت اي دليل نرد اي امر نختلف فيه او نتنازع فيه إليهم

قد يقول قائل ،،، نحن نهتدي بهم ،،، فأقول هذا الزعم مردود جملة وتفصيلا ذلك انه من الممكن ان يكون ما يأتي من هؤلاء المعصومين المكذوبين احد امرين :

ان يكون ما يقوله او يأمر به هؤلاء الائمة المكذوبين موافق لدين الله ،،، فهنا لا حاجة لنا بهؤلاء المكذوبين ،، فنتّبع ما جاء عن دين الله

ان يكون ما يقوله او يأمر به هؤلاء الائمة المكذوبين مخالف لدين الله ،،، فهل نتّبعهم ام نتّبع دين الله ؟

فما الداعي للإهتداء بهؤلاء المكذوبين ،،، لا يوجد اي سبب يجعلنا نتّبع هؤلاء المكذوبين ،،، فلم يأمرنا الله بإتباعهم ولا نحن اصلا بحاجة إليهم لأنهم إن خالفوا ما جاء عن الله وما جاء عن رسوله وجب علينا عصيانهم وأما إن وافقوا ما جاء عن الله وعن رسوله ففي ما جاء عن الله وعن رسوله غنى عنهم بالكلية

واما من زعم ان دين الله (كتاب الله وسنّة رسوله) لا يفهمه الا هؤلاء المكذوبين ،،، فقد كفر لأن الله يقول (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآَنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (17)) ،،، فالله سبحانه يسر القرآن للذكر فكيف نزعم بعد ذلك انه ليس ميسر

والله سبحانه وتعالى يقول (بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ (195)) ،،، فهو بين واضح يعلمه من يتكلم بالعربية

وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ فَيُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (4) ،،، وهنا يثبت الله انه ما ارسل من رسول الا بلسان قومه ،،، لماذا ؟ ،،، ليبيّن الله لهم ،،، فهل بيّن الله لنا ام اعطانا الغازا وطلاسم لا يفهمهما الا هؤلاء المكذوبين

وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَاهُ قُرْآَنًا عَرَبِيًّا وَصَرَّفْنَا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْرًا (113) ،،، فهنا لم يذكر الله وجود حاجة لهؤلاء المكذوبين ليجعل الناس يتّقون

إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ يَقُصُّ عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (76) وَإِنَّهُ لَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ (77) ،،، وهنا يذكر الله ان هذا القرآن هدى ورحمة للمؤمنين ،،، اكرر يذكر الله ان هذا القرآن هدى للمؤمنين ،،، فكيف يكون هدى لهم لولا انه واضح بيّن لهم لتحقيق هذا الهدى

وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآَنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَلَئِنْ جِئْتَهُمْ بِآَيَةٍ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا مُبْطِلُونَ (58)

وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآَنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (27) قُرْآَنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (28) ،،، وهنا في هذه الآية والتي قبلها نرى ان الله سبحانه وتعالى ضرب للناس في هذا القرآن من كل مثل ،،، فكيف يضرب الله لهم امثال وهم لا يفهمونه ،،، كفرت بهؤلاء الأئمة المكذوبين

كِتَابٌ فُصِّلَتْ آَيَاتُهُ قُرْآَنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (3) ،،، قرآنا عربيا لمن ،،، هل هو لأئمة مكذوبين ام لقوم يعلمون

وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآَنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آَيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آَمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آَذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ (44) ،،، قل هو للذين أمنوا هدى وشفاء ،،، الله سبحانه وتعالى يأمر نبيه صلى الله عليه وسلم ان يقول عن هذا القرآن انه هدى للذين أمنوا ،،، فكيف يكون لهم هدى وهم لا يفهمونه الا من خلال مكذوبين مزعومين

وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآَنًا عَرَبِيًّا لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَتُنْذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لَا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ (7) ،،، قرأنا عربيا لماذا ،، لينذر ام القرى ومن حولها ،،، فهل المطلوب ان يرسل الله مع كتابه بشرا يشرحونه ويفسرونه للناس ،، ام يا ترى ينذر ام القرى بكتاب لا يفهمونه

إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآَنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (3) ،،، ها انتم ترون بأنفسكم يا رافضة ان الله جعله قرآنا عربيا لعل الناس يعقلون ،،، فأين ائمتكم المكذوبين ،، وكيف يعقل الناس إذا كانوا لا يفهمون القرآن

وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَرًا مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآَنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ قَالُوا أَنْصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلَى قَوْمِهِمْ مُنْذِرِينَ (29) ،،، وهنا نرى ان الجن ولوا إلى قومهم منذرين ،،، فهل كان معهم او انهم حملوا في متاعهم إمام مكذوب ليهديهم او ليشرح لهم القرآن او ليفعل لهم او معهم اي شيء ،،، الجن سمعوا القرآن وولوا إلى قومهم منذرين ،،، فلا إمام مكذوب ولا عصمة مزعومة ولا خرابيط رافضية

وَيَقُولُ الَّذِينَ آَمَنُوا لَوْلَا نُزِّلَتْ سُورَةٌ فَإِذَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ مُحْكَمَةٌ وَذُكِرَ فِيهَا الْقِتَالُ رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَأَوْلَى لَهُمْ (20) طَاعَةٌ وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ فَإِذَا عَزَمَ الْأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ (21) فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ (22) أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ (23) أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا (24) ،،، وهنا نرى ان الله عاب عليهم انهم لا يتدبرون القرآن ،،، فهل ذكر الله مع القرآن ائمة مكذوبين او معصومين مزعومين ،،، ليحصل لهؤلاء الذين لم يتدبّروا القرآن التدبر

نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ فَذَكِّرْ بِالْقُرْآَنِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ (45) ،،، وهنا لم يقل الله تعالى فذكر بالقرآن والأئمة من يخاف وعيد ،، ونرى في هذه الآية ان معصوميكم المكذوبين لا اهمية لهم البتة

لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآَنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (21) ،،، وهل يا ترى ان الجبل يحتاج مع القرآن إلى معصوم مكذوب يفسر له الآيات

قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآَنًا عَجَبًا (1) يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآَمَنَّا بِهِ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا (2) ،،، هاهم الجن يشهدون ان القرآن يهدي إلى الرشد ،،، فهل ذكروا إمام مكذوب مع القرآن يهدي إلى الرشد

فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآَنِ ،،، لماذا امرنا الله ان نقرآ القرآن إذا كنّا لا نفهمه

بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (44) ،،، وانزلنا إليك الذكر لتبين للناس ،،، الذكر فقط وليس معه ائمة مكذوبين

وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا (27) يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا (28) لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنْسَانِ خَذُولًا (29) ،،، وهنا اين ائمة الرافضة المكذوبين

إِنَّمَا تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيمٍ (11) ،،، هاهو القرآن يؤكد على سلامة من إتبع القرآن ،،، وما ذكر معه إمام مكذوب ولا عصمة مزعومة ولا تفسير ائمة ،،، فما اتعس عقولكم - إن كانت لكم عقول ايها الرافضة -

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ (41) ،، كفروا بالذكر ،،، فلا وجود لهؤلاء المكذوبين المزعوم انهم معصومين







التوقيع :
الاثني عشرية يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض

فهم ،،، يؤمنون بقوله تعالى (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ) مع تحريفهاعن معناها
ولكنهم يكفرون بقوله تعالى (لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا)

وهم ،،، يؤمنون بقوله تعالى (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا) مع صرفها إلى من لم تنزل فيهم
ولكنهم يكفرون بقوله تعالى (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ)



اقتباس:
ان خط الدفاع الاول ضد استهداف الصحابة يبدأ عند معاوية رضي الله عنه ذلك الرجل العظيم
فأعداء دين الله يبدأون به ولكنهم لن ينتهوا عنده



من مواضيعي في المنتدى
»» وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (139) إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ
»» سؤال يحيرني في الصوفيين
»» هذا هو القلم
»» علي بن ابي طالب بشر
»» إن مثل الرافضة في قولهم بتحريف القرآن كمثل بغي فاسدة مارست كل المنكرات