مجـيدي : تـابِع بارك الله فيـك ،
فهٌنـاك مِن الشيعة من بدأ يسأل ، و بدأ يبحث عنالحقيقة
سُبحان الله ، ما أكذب عُلمائَهُم ، يُشيرون إلى مصادِر ، تخلو مما يزعمون !
ألِهذه الدرجة ، وصلَ بهم الكذب ، و استِخفافهم بِعقول أتباعِهم (!!)
مُطمئنين أنّ أتباعهم سيقولون "سمِعنـا و أطعنـا" ، لا يناقشوهُم ، و لا يبحثوا و يتأكدوا
و لا أعلم بِماذا سيُجيب الشيعة ربهم ، حين يسألهم عن نِعمة العقل ، التي منحها إيّاهم ،
إذا كانوا سيكتفون بتقليد عُلمائهم بكل شيء ، و تصديقهم بِكُل ما يدّعون كما فعلت بني إسرائيل مع عُلمائِهـا :
اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ
فلا يُراجِعونَهم ، ولا يشُكّون فيما يقولونَهُ لهم ، ولا يُنكِرون عليهم ، ولا يبحثون خلفهم
وهذا لا يكون إلا لله