سبحان الله ، والله ذات الموضوع له في بالي فترة في نقطة معينه برأسي وهي:
عندما أراجع رغبة وتعصب المعممين الفارسيين بجعل الدين الإثنى عشري:
( فارسي 100% ) ،.
و تجد ما يضادها بأن لغة أهل الجنة العربية + القرآن كلام عربي فصيح ،.
لا ويستشهدون فيه !!!،،،.
فهل أنا مصيب بكشف تضاد تفكيرهم فيما بينهم..(الدين باقي ما أجمعوا على كماله !!! )
فهل أنا مصيب ؟؟؟؟؟؟