أرى أن متن الرواية قوي جداً
لانه كل ما سألنا شيعي هل انت شيعي؟ ، يتردد بالاجابة ويلف ويدور فيقول انا مسلم انا مسلم ! ، قمة في الذُل يتذلل للناس ولا يتذلل للرحمن ، لذلك ذلّهُ الله .
أما المُسلم ، فبكل بساطة وفخر وقمة في الإيمان يُجيب أنا مسلم ! أشهد الشهادتين وأقيم الصلاة وأؤتي الزكاة وأصوم رمضان وأحج بيت لله الحرام ان استعطت إليه سبيلا ! ،
لان قال الله تعالى هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُون .
ثم يقولون التشيع منتشر التشيع منتشر قصداً منهم ان الشيعة كُثُر ، نعم منتشر لكنه غير مُعتنق .
إن كان قصدهم آخر ، فلماذا يذيعونه؟ ألا يخافون الله؟