خاب وخسر من يتبنى الدعوة للتقارب مع من يتطاول على عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم
ويقول بتحريف القرآن ويسب الصحابة الكرام بغية التشكيك في الإسلام
لاسيما بعد كلمة الصفار الأخيرة التي دعى فيها للانتفاض على الظلم فالزيارة اعطت الزنديق الصفار دافعاً أن يتمادى ويرفع قامته قصمها الله
لا أن ينادي للسماحة وللتعايش ...!
فتبت يد دعاة التعايش البلهاء السذج واحبط تخطيطهم ..
شاكر مروركم