إسمحوا لي فقد أحببت أن أدخل لأسلّم على أخويّ في الله البرقعي رفيق الغربة الذي لا أنسى إيناسه لي في كثير من ردوده و مداخلاته القويّة على أهل الزيغ مؤدب : ( وحشتنا ياراجل و وحشتنا تواقيعك الجميلة )