أخواني الكرام /
لقد سبق الكلام من وجهين : ( اعترافات ) + ( أمثلة تطبيقية )
1- إعتراف علماء المخالفين بحصول ( التناقض ) بل لم يكفتوا بوصفه تناقضا فأضافوا إليه كلمة ( ظاهر ) أي ( تناقض ظاهر )
وهذه لوحدها تكفينا في المقام .
2- إعتراف محقق كتاب الخلاصة أيضا بحصول هذا ثم محاولة التماس العذر له فلم يجد عذرا مناسبا فأعترف بالحقيقة .
3- إعتراف البستاني أيضا محاولا التماس ما استطاع من الأعذار ثم إعترافه على خجل بأن القضية ( محل تساؤل )
4- ضربنا أمثلة عملية :
" 1 "
بكر ابن محمد الأزدي ( ج1 من التناقضات )
" 2 "
ابن فضال ( ج 1 من التناقضات )
" 3 " و " 4 "
( عمر و إسحاق وغيرهما ) ممن ذكرهم البستاني في معرض كلامه . ( ج 1 من التناقضات )
هذا تلخيص لكل ما سبق وسيأتي معنا إن شاء الله في هذا الجزء بعض الأمثلة
تابع . .