[الشهب الثاقبة]

بارك الله فيكم إخوانى على مروركم الطيب

لكن يجب أن تكونوا على أهبة الإستعداد لمساندتى فى كشف سندهم(هذا إذا دخل واحد منهم)،فلعل أحدهم سنثير فيه همة النقاش والحوار ويفاجأنا بمحاورة قيمة وحتى لم نهتدى لكلامه لعلنا نستفيد فوائد،لذلك كونوا مستعدين لمساعدة أخوكم

بما إن الرافضة أحجموا عن الجواب الفقرة (أ)،ننتقل للفقرة (ب،ج)

فى صحيح مسلم:
حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا عبدالعزيز ( يعني ابن أبي حازم ) عن أبي حازم عن سهل ح وحدثنا قتيبة بن سعيد ( واللفظ هذا ) حدثنا يعقوب ( يعني ابن عبدالرحمن ) عن أبي حازم أخبرني سهل بن سعد
: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم خيبر لأعطين هذه الراية رجلا يفتح الله على يديه يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله قال فبات الناس يدوكون ليلتهم أيهم يعطاها قال فلما أصبح الناس غدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهم يرجون أن يعطاها فقال أين علي بن أبي طالب ؟ فقالوا هو يا رسول الله يشتكي عينيه قال فأرسلوا إليه فأتى به فبصق رسول الله صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له فبرأ حتى كأن لم يكن به وجع فأعطاه الراية فقال علي يا رسول الله أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا فقال انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ثم ادعهم إلى الإسلام وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله فيه فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من أن يكون لك حمر النعم


الفقرة ب- الحديث صحيح ورواه أكثر من صحابي،وعلى حسب إستقرائى البسيط لباقى طرق الحديث لم يرويه أحد من الأربعة أو الثلاثة من الصحابة التى لم تطلهم سهام التكفير(وحتى إن رواه أحدهم)

فالسؤال هنا:هل هذا يدل على صدق الرواة من الصحابة أو يدل على كذبهم (مع العلم إن كل من روى الحديث لايوجد له فضيلة فى الحديث نفسه)


الفقرة ج-سؤال عقدى(والله كل ما أريد أن أبتعد عن نقاش الرافضة فى العقيدة تجد نفسي تشتاق له)

السؤال هنا: مامعنى يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله


يارب يدخل أحدهم يا الله
صلوات يا إخوان صلوات