أخي الكريم السمرائي ,,
أعلم علمني الله تعالى وإياك أن القتل المتعمد ,,
سواء في المعركة أو غير المعركة بين المسلمين ,,
لا ينفي أخوة الإيمان فالأخوة قسمين ,,
أخوة الإيمان وأخوة النسب ,,
فإن وقعت الفتنه بين المؤمنين وقاتلوا بعضهم البعض ,,
هذا لا ينفي عنهم أخوة الإيمان والتي جاءت في القرآن ,,
وإليك مثال واضح ما حصل بين معاوية وعلي رضي الله
تعالى عنهما قتال ولكنه لا ينافي الأخوة الإيمانية ,,
سواء كان قتالهما لبعضهما البعض عمداً او غير متعمد
فإن هذا لا ينفي أخوة الإيمان حتى الذي يقتل المسلم دون
المعارك بارك الله تعالى فيك ,,