بل على العكس
القومية العربية في هذا الموضوع محمودة فهي ورقة رابحة ومدخل رائع لأستعطاف السنة مع أخوانهم العرب في الأحواز
وتذكر ان لكل مقام مقال
قال نبينا صلى الله عليه وسلم أنا النبي لاكذب أنا ابن عبدالمطلب
ولما انكشف المسلمون يوم حنين قال النبي صلى الله عليه وسلم
للعباس: «اصرُخ يا معشر الأنصار يا أهل السَّمُرَة (يعني شجرة البيعة فيالحديبية) يا أهل سورة البقرة». فقال الأنصار: لبيك لبيك يا رسول اللَّه، أبشر.
وخالد بن الوليد كان في الحرب يضع كل قبيلة مع بعضهم البعض ولايسمح لقبيلة أخرى ان تخالطهم ليشجعو بعضهم ويتبين الضعيف فيهم فيستحي من قريب ومن قبيلته
فلكل موقف فعل ولكل مقام مقال ولكل حرب ورقة رابحة ومدخل يجب استخدامة بكل قوة