الواقع مغاير تماما لمى يقوله سمو الأمير حفظه الله ورزقه بالبطانة الصالحة التي تعينه على الخيرفسجن المشائخ والعلماء وأهل الخير والإفراج عن رؤوس الفتنة من الرافضة والعلمانيين وترك الإعلام مطية لليبراليين يسرحون ويمرحون فيه بالطعن في عقيدة أهل السنة والجماعة، وذلك للقناعة الكاملة عندهم بأن هدم هذا المذهب، هي أجندة لما أمر أسيادهم الغرب الكافر به في كتبهم وبروتوكولاتهم والزج بالسجن من يدافع عن سنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم.
القول بلا عمل ملموس كرنين النقود يسمعها الفقير ولايستفيد منها شيئا.