اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب السعاده سورة الأنعام بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّـهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ۖ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ ﴿1﴾ هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن طِينٍ ثُمَّ قَضَىٰ أَجَلًا ۖ وَأَجَلٌ مُّسَمًّى عِندَهُ ۖ ثُمَّ أَنتُمْ تَمْتَرُونَ ﴿2﴾ وَهُوَ اللَّـهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي الْأَرْضِ ۖ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ مَا تَكْسِبُونَ ﴿3﴾ أذاً أنت تنزه الله عن الحمد وتنزه الله عن خلق السماوات والأرض وتنزه الله عن خلق الإنسان من طين وتنزه الله عن تقدير الأجال هل هذا صحيح اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الملك محمد {فَاطِرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً وَمِنَ الْأَنْعَامِ أَزْوَاجاً يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ }الشورى11 {سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ }الصافات180 أصحا ياكنق حمودي أنا سألتك عن الله وأنت أجبت بآية تخص في الدين الإسماعيلي المُبدع{بفتح الدال} أوماهو معروف عندكم بالعقل الأول { فَاطِرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَمِنَ الْأَنْعَامِ أَزْوَاجًا يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ }﴿الشورى: 11﴾ ففاطر السماوات والأرض يعني من خلق السماوات والأرض من العدم هو العقل الأول وليس هو الله في الدين الإسماعيلي من خلق للإسماعيلي من أنفسهم أزواجاً هو العقل الأول لبقاء النسل الإنساني ومن خلق من الأنعام أزواجاً هو العقل الأول وهو كذلك لبقاء النسل الحيواني الذي فيه قوت النسل الإنساني فالمقصود في الدين الإسماعيلي هو العقل الأول الذي هو المثيل {مثيل طبق الأصل لله }تعالى الله عن قولكم علواً كبيرا فأن قلت وأقررت بأنه المثيل لله فيصح إحتجاجك على فهل تقول بأن الله خلق له مثيل والذي هو العقل الأول ======================= أعيد السؤال لعلي أجد إجابة اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب السعاده سورة الأنعام بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّـهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ۖ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ ﴿1﴾ هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن طِينٍ ثُمَّ قَضَىٰ أَجَلًا ۖ وَأَجَلٌ مُّسَمًّى عِندَهُ ۖ ثُمَّ أَنتُمْ تَمْتَرُونَ ﴿2﴾ وَهُوَ اللَّـهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي الْأَرْضِ ۖ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ مَا تَكْسِبُونَ ﴿3﴾ أذاً أنت تنزه الله عن الحمد وتنزه الله عن خلق السماوات والأرض وتنزه الله عن خلق الإنسان من طين وتنزه الله عن تقدير الأجال هل هذا صحيح